| صَدَعتِ القَلبَ ثُمَّ ذَرَرتِ فيهِ | هَواكِ فَليمَ فَاِلتَأَمَ الفُطورُ |
| تَغَلغَلَ حَيثُ لَم يَبلُغ شَرابٌ | وَلا حُزنٌ وَلَم يَبلُغ سُرورُ |
قصائد حب رومانسية
أشعار رومانسية و قصايد حب رومانسية أجمل قصايد الحب الرومنسية في العشق و الغرام.
أيا قبر ليلى لو شهدناك أعولت
| أَيا قَبرَ لَيلى لَو شَهِدناكَ أَعوَلَت | عَلَيكَ نِساءٌ مِن فَصيحٍ وَمِن عَجَم |
| وَيا قَبرَ لَيلى أَكرِمَنَّ مَحَلَّها | يَكُن لَكَ ما عِشنا عَلَينا بِها نِعَم |
| وَيا قَبرَ لَيلى إِنَّ لَيلى غَريبَةٌ | بِأَرضِكَ لا خالٌ لَدَيها وَلا اِبنُ عَم |
| وَيا قَبرَ لَيلى ما تَضَمَّنتَ قَبلَها | شَبيهاً لِلَيلى ذا عَفافٍ وَذا كَرَم |
| وَيا قَبرَ لَيلى غابَتِ اليَومَ أُمُّها | وَخالَتُها وَالحافِظونَ لَها الذِمَم |
تمتع بها ما سعفتك ولا تكن
| تَمَتَّع بِها ما سَعَفَتكَ وَلا تَكُن | عَلَيكَ شَجاً في الحَلقِ حينَ تَبينُ |
| وَإِن هِيَ أَعطَتكَ اللَيانَ فَإِنَّها | لَآخَرَ مِن خُلّانِها سَتَلينُ |
| وَإِن حَلَفَت لا يَنقَدُ النَأيُ عَهدَها | فَلَيسَ لِمَخضوبِ البَنانِ يَمينُ |
رفقا بأعصابي
| شَرَّشْتِ |
| في لحمي و أعْصَابي |
| وَ مَلَكْتِني بذكاءِ سنجابِ |
| شَرَّشْتِ .. في صَوْتي و في لُغَتي |
| ودَفَاتري و خُيُوطِ أَثوابي |
| شَرَّشْتِ بي … شمساً و عافيةً |
| وكسا ربيعُكِ كلَّ أبوابي |
| شَرَّشْتِ … حتّى في عروقِ يدي |
| وحوائجي .. و زجَاج أكوابي |
| شَرَّشْتِ بي .. رعداً .. و صاعقةً |
| وسنابلاً و كرومَ أعنابِ |
| شَرَّشْتِ .. حتّى صار جوفُ يدي |
| مرعى فراشاتٍ … و أعشابِ |
| تَتَساقطُ الأمطارُ … من شَفَتِي |
| والقمحُ ينبُتُ فوقَ أهْدَابي |
| شَرَّشْتِ .. حتَّى العظْم .. يا امرأةً |
| فَتَوَقَّفي … رِفْقاً بأعصابي |
المستحيل
| أموت اشتياقا أموت احتراقا وشنقا أموت وذبحا أموت ولكنني لا أقول مضى حبنا و انقضى حبنا لا يموت |
أعظم أعمالي
| إذا سألوني عن أهم قصيدة |
| سكبت بها نفسي وعمري وآمالي |
| كتبت بخطٍ فارسيٍ مذهَّبٍ |
| على كلِّ نجمٍ أنتِ أعظمُ أعمالي |