| جمالها رباني وأخلاقها جعلتني أعاني | أنتي كل الجمال الذي يدور في أذهاني |
| انتي الطير الذي يعيش في أغصاني | فاذا ازداد خوفي فأنتي أماني |
| أنتي شمعة في الليل والواني | أنتي بيت دافئ من البرد اواني |
قصائد الزوار
قصائد زوار الموقع والتطبيق, نمكن الجميع من إضافة قصائدهم وأبياتهم الشعرية مع حفظ حقوقهم الفكرية.
ما قبل عودتها
| عادتْ بعودتِها روحي إلى ذاتي | فزالَ حُزني وعادتْ لي اِبتِسَامَاتي |
| وكُـنـتُ أكـتبُ شِـعراً قـبلَ عـودتِها | ليـستْ يَـدِي، إنَّـما خَـطتهُ أنَّـاتي |
| رِفـقـاً بـقـلبِ مُـحـبٍ عـاشـقٍ ولهٍ | فـالـبُعدُ بـعدَ وصالٍ مـوجهُ عاتي |
| فَـرشُّكِ الـملحَ في جُرحي يُعذبني | الـملحُ هَـجرُكِ، والـتَفريطُ مأساتي |
| طـيفُ اِبـتِعادكِ عـنْي كادَ يَـقتُلُني | ألا تـريـنَ نحولي وانـطـفاءاتي |
| فـكلُ أغـنيةٍ في الـحُبِ نـسمعُها | وكـلُ لحـنٍ حـزيـنٍ كانَ آهـاتي |
| أنـتِ الـشفاءُ لـداءٍ لا دواءَ لـهُ | مـنْ لي سـواكِ خبيرٌ في مُداوتي |
| إني أتوقُ لـقـربٍ لا انـتهاءَ لهُ | لا بعـدَ فـيهِ، ولا هُـجرانَ مولاتي |
| إن كان لـلحبِ مـيقاتٌ نلوذُ بـهِ | فـإن حـبكِ أسـمَى كُـلَ أوقاتي |
| تاللهِ مـا حُـبـنا ذنـبٌ ولا زللٌ | فالحبُ أطـهرُ شيءٍ في الدياناتِ |
| هـل ينَفَدُ الصبرُ، هذا ما يؤرقني | كم أكرهُ البعدَ كم أخشَى النهاياتِ |
| يومُ اللقاءِ عـصيٌ بيـننا، وأنا | إني أراهُ قـريـباً،، إنـــهُ آتِ |
| إن كان يـسعى إلى تـفريِقنا أحدٌ | فــسوفَ يـجـمعُنا ربُ الـسمواتِ |
تناهيد عاشق
| قلبي المُعَنَّى في جمالكِ حَدّقا | فجنى التعاسةَ والندامةَ والشقا |
| لو كانَ يدّْري أنَّ ذاكَ مَآلُهُ | ما كانَ أَسْهَبَ بالغرامِ وحلّقا |
| أنتِ التي أشقـيتِني وأنا الذي | بهواكِ مأسورٌ على وضَحِ النقا |
| وأضَعـتِني حينَ الفراقِ كسرتِني | لو كانَ قلبي كالجِبالِ لما بقى |
| وطعـنتِني بـيديكِ ثُمَّ تَركتِني | ما كانَ في الحُسبانِ أنْ أتمزّقا |
| كأس الـمشقةِ و العناءِ سَـقيتني | ما ذُقـتُ طعماً للسعادةِ مُـطلقا |
| حتى أرتويتُ بهولِ غاراتِ الأسى | كم فاضَ دمعي في الخدود تَرقرقا |
| ما كُنتُ أبكي كُنتُ أغسِلُ خيبتي | ليعودَ قلبي بعدَ هجركِ مُـشرِقا |
| وبـحـثتُ عـني ثمَّ ما ألـفيتُني | قد ضعتُ مُذ قلبي لوهمكِ صَدّقا |
| حـتى وصلتُ إلى الـنتيجةِ أنني | كم كُنتُ في دربِ المحبةِ أحْـمَقا |
| سَـتدورُ دائرةُ الـزمانِ وتـشربي | كأس المرارةِ مثلما قـلبي انـسقى |
| لكنني أخطأتُ حتماً حينما | أبقـيتُ قلبي في هواكِ مُعلقا |
سأعود
| قدْ مرَ قلبي فـي الـغرامِ وسلّما | فلتَقبلي قلباً لعينيكِ انتمى |
| أنتِ الـمليحةُ مِنذُ أنْ وافـيتِني | أصبَـحتِ طِـباً للجُروحِ وبلـسما |
| ها كـنتُ ضمآناً وأنتِ سـقيتني | ما كُنـتِ ماءً كُـنتِ بـئراً زمـزما |
| فلتعزِفي لحـنَ الـحياةِ وغَـردي | لي أجـملَ الأنـغـامِ كي أتـرنما |
| عـقلي يفتشُ دونَ أي إجابةٍ | قـد خانهُ الـتفكيرُ حتى استَسلما |
| مـتصفحاتُ الـبحثِ عِـندَ سؤالِها | عجزت و جوجل تاهَ يسألني لِمَ؟ |
| غادرتِني وهجرتِني .. لِمَ هَكذا ؟! | أبقـيتِني صَبّـاً بـبابكِ دونِ ما ! |
| الويلُ لـلحُسادِ هُـمْ منْ فـرّقوا | هُـم أحـرقوا قـلبي وقـلبكِ يا لمى |
| سأعـودُ حَرمتُ الرحيلَ فـإنهُ | من فارقَ الجـناتِ ذاقَ جهنَّما |
| سأعـودُ نـثراً أو أعـودُ قصيدةً | حاشا لقـلبٍ عاشقٍ أنْ يُهزما |
ابتسمت عن ثغر لؤلؤي
| اِبۡتَسَمَتۡ عَنۡ ثَغۡرٍ لُؤلُؤيّ | رَوَىٰ ٱلۡزَّرۡعَ ٱلۡأَخۡضَرۡ |
| وَيلِي أَنَٱ مِنۡ أَسۡنَٱنِهَٱ | إِذَٱ أَظهَرَتۡهَٱ تُنِرۡ |
| يُجۡرَحُ ثَغۡرُهَٱ مِنَ ٱلۡرُّمَّٱنِ | وَمِنۡ كُلِّ شَيءٍ لَهُ ثُمُرۡ |
| أَحۡسِدُ بَيتَهَٱ عَلَىَ وُجُوُدِهَٱ | وَمِنۡ كُلِّ شَيءٍ لَٱ تَذَرۡ |
| وَكَٱسَٱتٍ تُقَبِّلُ ثَغۡرَهَٱ | وَنَسِيمُ ٱلۡهَوَٱءِ كُلَّمَٱ عَبَرۡ |
| عَجَبًا لِثَغۡرِكِ إِذَٱ اِبۡتَسَمۡ | أَضۡحَكَ ٱلۡوَرۡدَ وَٱلۡشَّجَرۡ |
| عَجَبًا لِثَغۡرِكِ سَيِّدَتِي | يُلَيِّنِ ٱلۡقَلۡبَ لَوۡ حَجَرۡ |
| عَجَبًا لِثَغۡرِكِ ٱلۡسُّكَرۡ | أَفۡقَدَ ٱلۡعَقلَ وَأَسَرۡ |
| عَجَبًا لِثَغۡرِكِ آنِسَتِي | عَجَبًا لِثَغۡرِكِ ٱلۡمَأثَرۡ |
| أَعۡلَنَ ٱلۡحَرۡبَ ٱلۡكُبۡرَىٰ | هَيَّجَ ٱلۡبَحۡرَ ٱلۡأَحۡمَرۡ |
| عَجَبًا لِثَغۡرِكِ قٱتِلَتِي | ثَغۡرٌ مِنۡ أَجۡمَلِ ٱلۡثُّغَرۡ |
| غَيَّرَ شَخۡصِي حَرۡفِيَّا | غَيَّرَ طَبۡعي ٱلۡأَسۡمَرۡ |
ذكرتك
| ذكرتك والملا في هجعت الليل غافين | وانا سهرني طيفك يعل نومك عوافي |
| يلي غلاك مسهر عيوني من سنين | لازال حبك داخل القلب صافي |
| تكفى وعند العرب تسوى ملاين | بسك من الصد ومن الهجر كافي |
| يكفي تمر سنين يتلن ثمان سنين | سبعن عجافن يتبعن سبعً عجافي |
| من يوم شفتك عام سته وتسعين | لليوم قلبي يتبعك وانت جافي |
| ياهيه ياحلم ومتى قلبك يلين | انا على طيفك صاحي وغافي |
| بعض الدوى ينفع لبعض المحبين | وعلاج حبك مالقوله مشافي |