| ألحب روح أنت معناه | والحسن لفظ أنت مبناه |
| إرحم فؤادا في هواك غدا | مضنى وحماه حمياه |
| تمت برؤيتك المنى فحكت | حلما تمتعنا برؤياه |
| يا طيب عيني حين آنسها | يا سعد قلبي حين ناجاه |
قصيدة حب مؤثرة
أبيات شعر في الحب عاطفية مؤثرة قصيدة حب و غرام مؤثرة جدا للحبيب.
لقد طفت سبعا قلت لما قضيتها
| لَقَد طُفتُ سَبعاً قُلتُ لَمّا قَضَيتُها | أَلا لَيتَ هَذا لا عَلَيَّ وَلا لِيا |
| يُسائِلُني صَحبي فَما أَعقَلُ الَّذي | يَقولونَ مِن ذِكرٍ لِلَيلى اِعتَرانِيا |
| إِذا جِئتَ بابَ الشِعبِ شِعبَ اِبنِ عامِرٍ | فَأَقرِ غَزالَ الشِعبِ مِنّي سَلامِيا |
| وَقُل لِغَزالِ الشِعبِ هَل أَنتَ نازِلٌ | بِشِعبِكَ أَم هَل يُصبِحِ القَلبُ ثاوِيا |
| لَقَد زادَني الحُجّاجُ شَوقاً إِلَيكُمُ | وَقَد كُنتُ قَبلَ اليَومِ لِلحَجِّ قالِيا |
| وَما نَظَرَت عَيني إِلى وَجهِ قادِمٍ | مِنَ الحَجِّ إِلّا بَلَّ دَمعي رِدائِيا |
حبيبتي هي القانون
| أيتها الأنثى التي في صوتها |
| تمتزج الفضة … بالنبيذ … بالأمطار |
| ومن مرايا ركبتيها يطلع النهار |
| ويستعد العمر للإبحار |
| أيتها الأنثى التي |
| يختلط البحر بعينيها مع الزيتون |
| يا وردتي |
| ونجمتي |
| وتاج رأسي |
| ربما أكون |
| مشاغبا … أو فوضوي الفكر |
| أو مجنون |
| إن كنت مجنونا … وهذا ممكن |
| فأنتِ يا سيدتي |
| مسؤولة عن ذلك الجنون |
| أو كنت ملعونا وهذا ممكن |
| فكل من يمارس الحب بلا إجازة |
| في العالم الثالث |
| يا سيدتي ملعون |
| فسامحيني مرة واحدة |
| إذا انا خرجت عن حرفية القانون |
| فما الذي أصنع يا ريحانتي |
| إن كان كل امرأة أحببتها |
| صارت هي القانون |
مضى زمن والناس لا يأمنونني
| مَضى زَمَنٌ وَالناسُ لا يَأمَنونَني | وَإِنّي عَلى لَيلى الغُداةَ أَمينُ |
| يُسَمّونَني المَجنونَ حينَ يَرونَني | نَعَم بِيَ مِن لَيلى الغُداةَ جُنونُ |
| لَيالِيَ يُزهى بي شَبابٌ وَشِرَّةٌ | وَإِذ بِيَ مِن خَفضِ المَعيشَةِ لينُ |
بليغ إذا يشكو إلى غيرها الهوى
| بَليغٌ إذا يَشكو إلى غَيرِها الهَوَى | وإنْ هُوَ لاَقَاهَا فَغَيْرُ بَلِيغِ |
لقد لامني يا هند في الحب لائم
| لَقَد لامَني يا هِندُ في الحُبِّ لائِمٌ | مُحِبٌّ إِذا عُدَّ الصِحابُ حَبيبُ |
| فَما هُوَ بِالواشي عَلى مَذهَبِ الهَوى | وَلا هُوَ في شَرعِ الوِدادِ مُريبُ |
| وَصَفتُ لَهُ مَن أَنتِ ثُمَّ جَرى لَنا | حَديثٌ يَهُمُّ العاشِقينَ عَجيبُ |
| وَقُلتُ لَه صَبراً فَكُلُّ أَخي هَوى | عَلى يَدِ مَن يَهوى غَداً سَيَتوبُ |