| عنصر بنصر |
| خنصر ينصر |
| دينك يا ابو منصور |
| عاش ويعيش |
| وكأن مفيش |
| واحد مات مغدور |
| سف تراب |
| خليك ع الباب |
| والباب كان مكسور |
| عنصر بنصر |
| رايح ينصر |
| واستشهد مأسور |
قصائد العصر الحديث
قصائد عربية رائعة من العصر الحديث لأمير الشعراء و شاعر النيل و شاعر الخضراء أجمل القصائد.
الحياة في الطموح
| عِشْ طَمُوحَاً، فَالحَيَاةُ فِي الطُّمُوحِ |
| مَا عَاشَ قَطْ امْرُؤٌ لَا يَطْمَحُ |
| واجْعَلْ طُمُوحَكَ فِي الحَيَاةِ سَبِيلَكَ |
| تَلْقَى العُلُوَّ طامحاً لَكَ يَطْمَحُ |
| وَلَا تَيْأَسَنَّ إِذَا فَشِلْتَ فِي سَعْيِكَ |
| وَلَاحَ الضَّبَابُ فَلَا طُمُوحُكَ يُلْمَحُ |
| خُذْ بِالعَزِيمَةِ وَاسْتَعِنْ بِالخَالِقِ |
| تَنَلْ مُرَادَكَ، تَنَلْ مَا لَهُ تَطْمَحُ |
ياوطني
| عليك َ القلب ُ ياوطني وأَهْ القلب ُ لاينفع |
| فمهما الأَهُ قُلناها لذرة ِ بَغيٍ لاتدفع |
| تموت الاَْه ُ في فَمِنا فَنَصحو وظلمُنّا أبشع |
| حتى الذل ُ فارقنا فَما فينا هو الأفظع |
| عليك القلب ياوطن وأَهُ القلب لو ينفع |
| سنين ُ شَمسُنا غَربت له يَوم ُ ُ وَسَتَطلع |
| فتحيا أُمّة ُ ُ صَبرو بعون الله لن تركع |
كم طال ليلي
| كم طال ليلي والظلمة تسكنني والرب يعلم بكل ما فيها |
| والعين تدمع والله مطلعا وعن الناس الدموع اخفيها |
| ضاق صدري ولم احتمل صبرا ومن سواك للجرح يشفيها |
| قهر الرجال ذل ومنقصتا ووعي الضحية ثوب النفس تكسيها |
| فكم من خطايا كنت أعظمها واليوم من كثرتها لا أكاد احصيها |
| الستر يكسو الرجال مهابتا والفقر ذل علي الكرامه يخطيها |
| كم من خليل وقت اللهو تجده و للوفاء قبله و رأيه يدعيها |
| أن طلبت العون لم تجد غير اعذار من كثرتها لا تكاد تحصيها |
| وقت الرخاء تجدهم يتوددو وفي الشدائد تسقط اقنعه و تعريها |
| قد كنت في أعين الناس ذو كرم وللحوائج عنهم اقضيها |
| اصبحت في وهن وفي عجزا فبكرمك ربي تلك الصفحة تطويها |
| كالخيل تجري حول مدارتها وفي نفس المكان كانت مجريها |
| احصد اليوم ما كنت ازرعه فمن الوهم كنت ارويها واسقيها |
| ليت تلك الثمار العاطبة ما نضجت ما كنت انا اليوم بجانيها |
| غلبني الدين والضيق انهكني ومن غير ربي للديون يقضيها |
| النار تهوي الذنب ان عطشت والنفس بحر و الذنوب ترويها |
| النفس من الدنيا شربت كاسئها ترنحت وكأن الخمر يعاميها |
| ضاقت بي ولم اجد متسعا غير رحمه ربي أولها وثانيها |
| مالي اخفي عن نفسي قصتها فاليوم اسمعها قصتها واحكيها |
ما كل عزف للمعازف يطرب
| ما كُلُّ عَزفٍ للمَعَازِفِ يُطرِبُ |
| أو كُلُّ قَلْبٍ حِينَ يَغرمُ طَيّبُ |
| والعَابِرونَ عَلى الهُيَامِ ثَلاثَةٌ |
| بَختِي، وحبُّكِ، والنّوى يَتَرقَّبُ |
| قَالتْ: فَديتُكَ، ما الهُيَامُ؟ وما |
| الهَوى؟ |
| قُلتُ: التَّحِيةُ للَّذِينَ تَعَذَّبُوا |
| الحُبُّ شرُّ تَعهُّدٍ حتى إذا |
| بَدَتِ الحَقِيقَةُ والغُمُوضُ تَذَبذَبُوا |
| قَالتْ: فزِدنِي .. كَي أَزيدَ مَحَبَّتي |
| شِعرَاً يُهَلِّلُ كالسِّهَامِ وتُلهِبُ |
| بابَ الفُؤادُ أغلِقِيهِ لا تَفتَحِي |
| إنَّ الصِّغارَ تَطرُقُ وتَهرُبُ |
| ولقَد ظَننتُ وخَابَ ظنيَ مُخفِقاً |
| أنَّ الرُّجُولَةُ للشّوارِبِ تُنسَبُ |
| وفَصَاحَتِي انْقَلَبَتْ عَليَّ فلَمْ أرَ |
| في الشِّعرِ إلا تَوجُّعٍ وتَعَذُّبُ |
| فَلَقَيتُ أُنثَى تَستَطِيعُ تَصفُّحِي |
| بَعضُ العَواطِفِ حِينَ تُصفَحُ تُكتَبُ |
| فَلَقَيتُ أُنثَى تَستَثِيرُ مَشَاعرِي |
| وتَضُمُّنِي كالمُغنَاطِيسِ وتسحبُ |
| كُلَّ الإنَاثِ فَاتِناتٌ جَمِيعَهُن |
| إلا فَتَاتِي وضِيئَةٌ تَتَغَلَّبُ |
| لكِنَّ خَاتِمَةَ الهُيَامُ تُبلِّغُ |
| جُلّ الذينَ غَرَزتَهُم لَم يُنجِبوا |
| فاغرُسْ حَدِيقَتُكَ الجَمِيلَةَ واروِهَا |
| كُلّ الحَدَائقِ حينَ تُروى تَطيبُ |
| واحرُث مدينَتُكَ القَدِيمَةَ زَهرَةً |
| إنَّ المَزَارعَ حِينَ تعشَقُ تعشبُ |
| لا بدّ أن يلقَى الجَمالُ هُويةً |
| لا بدّ أن يَسعَ الهُويَّةَ مَرقبُ |
| وعلى مَحَلاّتِ الغَرامُ بأن تَعيْ |
| ألمُ الصّدورِ إذا تَناءَى المَركَبُ |
| قِف ها هُنا دَقِّق قَليلاً وانْطَلِق |
| لا تَستَرخْ .. مَنْ يَستَريخُ سَيُغلَبُ |
| حِسُّ الحَبيبِ مَسَكِّنٌ لكِنهُم |
| أخفَوهُ مِن كُتبِ السُّكونِ فجَرَّبُوا |
قالت لماذا تحدق نحو السما
| قَالَتْ: لِمَاذَا تُحَدِّقُ نَحوَ السَّمَا |
| أَسَئِمتَ وجهِي أَم مَلِلتَ مِن الجِّدَالْ؟ |
| قُلْتُ لَهَا: إِنِّي أَعَانِي في حَيْرَتِي |
| مُتَسَائِلاً مَن فِيكُمَا هُوَ الهِلالْ؟ |