هل عندك شك انك أحلى امرأه في الدنيا – وأهم امرأه في الدنيا |
|
هل عندك شك أني حين عثرت عليك – ملكت مفاتيح الدنيا |
|
هل عندك شك أن دخولك في قلبي – هو أعظم يوم في التاريخ.. وأجمل خبر في الدنيا |
|
هل عندك شك في من أنت – يا من تحتل بعينيها اجزاء الوقت |
|
يا امرأه تكسر، حين تمر، جدار الصوت |
|
لا أدري ماذا يحدث لي – فكأنك أنثاي الأولى.. وكأني قبلك ما أحببت |
|
وكأني ما مارست الحب … ولا قبلت ولا قبلت… |
|
ميلادي أنت … وقبلك لا أتذكر أني كنت.. وغطائي أنت .. وقبل حنانك لا أتذكر أني عشت |
|
وكأني أيتها الملكه… من بطنك كالعصفور خرجت |
|
هل عندك شك أنك جزء من ذاتي – وبأني من عينيك سرقت النار |
|
وقمت بأ خطر ثوراتي – أيتها الورده …والياقوته ….والريحانه |
|
والسلطانه – والشعبيه… والشرعيه بين جميع الملكات |
|
يا سمكا يسبح في ماء حياتي – ياقمرا يطلع كل مساء من نافذه الكلمات |
|
يا أعظم فتح بين جميع فتوحاتي.. يا أ خر وطن أولد فيه.. وأدفن فيه |
|
وأنشر فيه كتاباتي – يا أمرأه الدهشه …يا أمرأتي |
|
لا أدري كيف رماني الموج على قدميك |
|
لا أدري كيف مشيت إلي – وكيف مشيت اليك |
|
يا من تتزاحم كل طيور البحر – لكي تستوطن في نهديك |
|
كم كان كبيرا حظي حين عليك – يا أمرأة تدخل في تركيب الشعر |
|
دافئه أنت كرمل البحر – رائعه أنت كليله قدر |
|
من يوم طرقت الباب علي …. ابتدأ العمر |
|
كم صار جميلا شعري – حين تثقف بين يديك |
|
كم صرت غنيا …وقويا – لما أهداك الله إلي |
|
هل عندك شك أنك قبس من عيني – ويداك هما استمرار ضوئي ليدي |
|
هل عندك شك – أن كلامك يخرج من شفتي؟ |
|
هل عندك شك – أني فيك …وأنك في؟؟ |
|
يا نارا تجتاح كياني – يا ثمرا يملأ أغصاني |
|
يا جسدا يقطع مثل السيف – ويضرب مثل البركان |
|
يا نهدا …. يعبق مثل حقول التبغ – ويركض نحوي كحصان |
|
قولي لي … كيف سأنقذ نفسي من أمواج الطوفان |
|
قولي لي… ماذا أفعل فيك؟ أنا في حاله أدمان |
|
قولي ما الحل؟ فأ شواقي – وصلت لحدود الهذيان |
|
يا ذات الأنف الأ غريقي – وذات الشعر الأسباني |
|
يا امرأة لا تتكرر في الآف الأزمان .. يا أمراه ترقص حافية القدمين بمدخل شرياني |
|
من أين أتيت؟ وكيف أتيت – وكيف عصفتي بوجداني |
|
يا إحدى نعم الله علي – وغيمه حب وحنان |
|
يا أغلى لؤلؤه بيدي – آه كم ربي أعطاني |