| هنا بوح الكلمات المنشنقة |
| هنا أوراق ذكريات ممزقة |
| هنا لقاءٌ يتيم ومحطة تفرقة |
| هنا فقد وأحزان منمقة |
| هنا وطن ينزف |
| وجرح ما أعمقه |
| هنا رحيل وأحلام منسرقة |
| هنا قلب في بحر الأحزان أُغرقَ |
| هنا بقايا نبض |
| في عمق المحرقة |
| هنا أوجاعُ معتقة |
| هنا أنطفاء |
| هنا سكون المقابر |
| هنا مصائب متدفقة |
أجمل القصائد
أجمل قصائد الشعر من العصر الجاهلي والعصر الأموي والعصر العباسي والعصر الحديث هنا في صفحة أجمل القصائد.
لك الحمد حتى ترضى
| لَكَ الحَمْدُ ربي أنت الصمد |
| لَكِ الحَمْدُ أَنْتِ الَّذِي لَمْ يَلِدْ. |
| لَك الحَمْدُ أَنْت غَنِيُّ حَمِيدُ |
| وَكُلٌّ سِوَاكَ فَقِير ٌ يُعَدُّ |
| لَكَ الحَمْدُ أَنْتَ عَلِيمُ حَكِيمُ |
| وَعِنْدَ الحَكِيمِ اِبْتِغَاء الرُّشْدَ |
| لَك الحَمْدُ أَنْت رَزَقْتَ الجَنِين |
| على غير سعي بِحَبْل يُمَدُّ |
| لَك الحَمْدُ أَنْت كَفَلْتَ العِبَاد |
| بِخَيْر تليدٍ وَخَيْرٍ يَجِد |
| لَك الحَمْدُ أَنْت نَصَرْتَ الضَّعِيف |
| عَلَى كُلِّ طَاغِيَةٍ مُسْتَبِدٍّ |
| لَك الحَمْدُ أَنْت خَذلْتَ العَدُو |
| فَبَاءَ بِخْسَر وَيَوْم نَكَدٍ |
| لَك الحَمْدُ أَنْت كَشَفْتَ الكروب |
| فَيَا حَظّٓ عَبْدِ عَلَيْك َ اعْتَمَدَ |
| لَك الحَمْدُ أَنْت خَلَقْتَ الجَمَالَ |
| فَمِنْكَ الجَمَالُ إِلَهِي اُسْتُمِدَّ |
| لَك الحَمْدُ أَنْت بَعَثْتَ الرَّسُولَ |
| يُنِيرُ الدُّرُوبَ يُقيمُ الأَوَد |
| لَكَ الحَمْدُ رَغْمَ الكنود الكفور |
| وَرَغْمَ العتلِّ وَرَغْمَ الأَلَدّ |
| لَكَ الحَمْدُ رَبِّي بِكُلِّ اللُّغَات |
| إِلَيْك اِبْتِهَالِي إِلَيْكَ المٓرٓدُّ |
| لَكَ الحَمْدُ عُنُدٌ غُدُوِّ الطُّيُور |
| وَعِنْدَ الرّٓواح بِمَا لَا يُعدُ |
| لَكَ الحَمْدُ عَنَد الزَّمَانِ الرّٓخِيِّ |
| وعند-إلهي- السِّنِينَ الأَشَدِّ. |
| لَكَ الحَمْدُ عِنْدَ جَمَالِ الرَّبِيع |
| إِذَا الزَّهْرُ فَتْحٌ وَالوَرْدُ ند |
| لَكَ الحَمْدُ عِنْدَ هُبُوبِ الرِّيَاحِ |
| وَمَوج يَثُورُ وَمَوج خَمّدَ |
| لَكَ الحَمْدُ عِنْدَ زَئِيرِ الأُسُود |
| وَصَوتْ الرُّعُود وَسَحِّ البَرَد |
| لَكَ الحَمْدُ عِنْدَ هَدِيل الحَمَام |
| وَصَرخ الجَنِين إِذَا مَا وَلِد |
| لَكَ الحَمْدُ عِنْدَ فَكّاكِ الأَسِير |
| وَنعمي تَزُول وَنعمي تُرَدْ |
| لَكَ الحَمْدُ سِرًّا لَكَ الحَمْدُ جهِرَا |
| وَطُوِّعَا وَكُرِهَا إِذَا الأَمْرُ جَدَّ |
| لَكَ الحَمْدُ فَكَّرَا لَكَ الحَمْدُ شُكْرًا |
| دُعَاءٌ وَذِكرًا فَمِنْكَ المَدَدَ |
| لَكَ الحَمْدُ قَوْلًا لَكَ الحَمْدُ فِعْلًا |
| وَنَثْرا وَشَعَرَا يَفُوقُ العَدَدُ |
| لَكَ الحَمْدُ لَيْلًا لَكَ الحَمْدُ صَبحًا |
| شِتَاءً وَصَيْفًا إِذَا الحَرُّ كَدَّ |
| لَكَ الحَمْدُ حُبًّا لَكَ الحَمْدُ وَدَّا |
| رَجَاءً وَخُوِّفَا وَلَهُوا وَجد |
| لَكَ الحَمْدُ بَرَّا لَكَ الحَمْدُ بَحْرًا |
| سَمَاء وَأَرْضَا جِبَالًا جُدَدٌ |
| لَكَ الحَمْدُ بِرًّا لَكَ الحَمْدُ طُهرًا |
| خُضُوعًا وَذُلًّا وَذُخرًا يُعَدُّ |
| لَكَ الحَمْدُ صَمَتَا لَكَ الحَمْدُ نُطقا |
| عَطَاءً وَمَنعًا وَأخْذًا وَرَد |
| عَطَاؤُكَ رَبِّي لَا يَنْقَضِي |
| وَنُعْمَاك تَتَرِيٌّ فَلَيْسَت ْ تُعَدُّ |
| فَرُحْمَاكَ رَبِّي لَا تُخَزْنِي |
| وأكْرِم وفاديٓ يا ذا الرّٓشٓد |
| وجبْرا إلهي جنٓاحِي المهيض |
| وجُدْ لي بعٓفْوٍ سٓخِيِّ المٓدد |
| وصٓلِّ إلهِي عٓلٓى المُصْطفى |
| صٓلاةً تدُومُ دٓوامٓ الأبٓد |
ألم وأمل
| – 1 – |
| خبر عاجل: |
| غارات تلو غارات |
| تزف غزة الشهيد تلو الشهيد |
| يرفع العرب الشعارات |
| يدينون بأشد عبارات الإدانة والتنديد |
| – 2 – |
| جزء من أهل غزة بين الركام |
| وجزء آخر في الخيام |
| لا خبز ولا ماء |
| لا كهرباء ولا دواء |
| – 3 – |
| منهم وعد بلفور |
| ومن العرب المظاهرات من بغداد إلى طنجه |
| منهم قنابل الفسفور |
| ومن العرب الطبل والكمنجه |
| – 4 – |
| سيأتي رجل قوي أمين |
| مثل طارق بن زياد أو صلاح الدين |
| لكي يعيد للأمة فلسطين كل فلسطين |
| – 5 – |
| سيأتي من يعيد للأمة العزة والكرامه |
| من يعامل العدو بالحزم والصرامه |
| – 6- |
| سنحطم أسطورة الميركافا |
| سندخل القدس إن شاء الله فاتحين |
| وسنفرح بقدوم شهر تشرين |
| لكي نتذوق.. |
| زيتون جنين وبرتقال يافا |
قصيدة إلى بيرم
| الاولة اه |
| والتانية اه |
| والتالتة اه |
| الاولة اصلى على الهادى الموحد |
| والتانية امدح الشاعر العنيد وأمجّد |
| والتالتة مين يقول الشعر بعدك ويفند |
| الاولة اصلى على الهادى الموحد ، رسول العرب والعجم |
| والتانية امدح الشاعر العنيد وأمجّد ، من بعدك الشعر انهدم |
| والتالتة مين يقول الشعر بعدك ويفند ، الشعر بعده اتنفى واتردم |
| الاولة اصلى على الهادى الموحد رسول العرب والعجم محمد بن عبد الله |
| والتانية امدح الشاعر العنيد وأمجّد من بعدك الشعر انهدم وهجرناه |
| والتالتة مين يقول الشعر بعدك ويفند الشعر بعده اتنفى واتردم وياه |
| الاولة اه |
| والتانية اه |
| والتالتة اه |
حجر الريح
| حجر الريح |
| جف السحاب |
| وكثر البلاء |
| وانهزم قلبي مرات |
| ومرات |
| فكسر الزمان غروري |
| وذم الطير كبريائي |
| و اصبح دخان |
| لم يعد لي: |
| ورد, |
| ولا نسيم، |
| ولا كوكب رمان |
| غدوت اطوف وحيدا |
| شارذا شاحبا |
| العن اثامي |
| واهش عليها حنظلا كان قد ران |
| ران تحث |
| تحث مطر غزير |
| يتسلل إلى خفافا ثقالا |
| ليقرع اجراس هفوة |
| لم تكن بالحسبان |
| ياليتني الان |
| حجر ريح |
| يرفرف بعيدا نحو رفات شهيد |
| دسه وجع التراب |
نجم في سماء القلب
| إلى أبي : “نجم في سماء القلب” |
| كنت قمراً |
| في سماء الليل المظلمة يا أبي |
| كنتَ قمراً مضيئاً يضيء لي الطريق |
| وكنتَ نجماً يهديني في كل خطوة |
| كنتَ زهرة في بساتين الحياة |
| •••••• |
| شوقي إليك كالبحر الذي لا ينضب |
| الحب في عينيك كلمعان القمر |
| حنانك مثل نسمات الليل الهادئة |
| وحبك كعبير الزهور |
| •••••• |
| رحيلك كالغروب يأخذ النور معه |
| ولكن لا يزال انعكاسك في عيني |
| أنت القمر في سمائي، والنجم في ليلي |
| أنت القمر في سمائي، والنجم في ليلي |
| والزهرة التي لا تذبل أبدا في حديقة قلبي |
| •••••• |
| كلماتي تعجز عن وصف مدى شوقي إليك |
| كم هو عظيم الفراغ بداخلي بعد رحيلك |
| لكنني أعلم أنك تحلّق في سماءٍ أخرى |
| متألقاً كما كنت دائماً في حياتي |
| •••••• |
| أبي العزيز، ستبقى ذكراك محفورة في قلبي |
| وسأحمل شوقي إليك معي |
| ستبقى نجما ساطعا في سماء قلبي |
| وزهرة نابتة في ترابه |