ولو أنني إذ حان وقت حمامها

وَلَو أَنَّني إِذ حانَ وَقتُ حِمامِهاأُحَكِّمُ في عُمري لَقاسَمتُها عُمري
فَحَلَّ بِنا الفُقدانُ في ساعَةٍ مَعاًفَمُتُّ وَلا تَدري وَماتَت وَلا أَدري
قصيدة قصيرة لقيس بن الملوح

وجدت الحب نيرانا تلظى

وَجَدتُ الحُبَّ نيراناً تَلَظّى ~ قُلوبُ العاشِقينَ لَها وَقودُ
فَلَو كانَت إِذا اِحتَرَقَت تَفانَت ~ وَلَكِن كُلَّما اِحتَرَقَت تَعودُ
كَأَهلِ النارِ إِذ نَضِجَت جُلود ~ أُعيدَت لِلشَقاءِ لَهُم جُلودُ
أبيات مجنون ليلى الشاعر قيس بن الملوح

وكان نساء الحي مذ كنت بينهم

وَكانَ نِساءُ الحَيِّ مُذ كُنتِ بَينَهُم ~ مِلاحاً فَلَمّا غِبتِ صِرنَ قِباحا
بيت شعر لمجنون ليلى الشاعر قيس بن الملوح

ومفرشة الخدين وردا مضرجا

ومفرشة الخدين وردا مضرجا ~ إذا جمشته العين عاد بنفسجا
شكوت إليها طول ليلي بعبرة ~ فأبدت لنا بالغنج دراً مفلجا
فقلت لها مني علي بقبلة ~ أداوي بها قلبي فقالت تغنجا
بليت بردف لست أَسطيع حمله ~ يجاذب أعضائي إذا ما ترَجرجا
أبيات قيس بن الملوح