| يا موطني يا منبع الايمان والالهام |
| فيك الحرمين ضوء رحمة يشيع وئام |
| مكة والبيت الحرام مقام قدس لا يرام |
| والمدينة طيبة تهدي القلوب الى سلام |
| في رايتك الخضراء مجد شامخ ونظام |
| والعدل في ساحاتك الغراء حكم لا يضام |
| يا قبلة الدنيا ومرفا كل قلب هيام |
| نجد تعانق في الصباح هبوب الصبا وانسجام |
| والحجاز يروي من تاريخه درب الكرام |
| وعلى سواحلها المراكب همسها انغام |
| والشرق يزهو بالنخيل وبالصحارى والغمام |
| والربع في حضنك الرحب رؤى تصير الى احلام |
| وخادم الحرمين يرعى نهجك السمح التزام |
| والشعب حول الراية الخضراء نهضة واحترام |
| نمضي ونبني للحياة حضارة تبقى على الايام |
| ونصون امنك والثرى ونذود عنك على الدوام |
| وترى القلوب لدى ندائك تزدهي عشق وغرام |
| في كل درب من ربوعك يرتقي فتى همام |
| مجد المؤسس في خطاك يقودنا نحو الامام |
| يا موطني وعدك في دمي فجر عز وسلام |
قصيدة سهلة
أسهل أبيات الشعر العربية قصيدة سهلة في القراءة و الحفظ لأكبر شعراء العرب مجموعة كبيرة من القصائد السهلة.
العطار
| لا يصلح العطار ما افسده الزمان |
| يصلحه مال معى راحه البال |
| وعشره أولاد وأربع نساوين |
| طماع لكن مايلحقني ملام |
| كان أقصى طموحي يقبلني الظمان |
| وقدام همي وحزني كنت همام |
| لين صدمتني الدنيا بجيب نيسان |
| صدم حيط كنت امشي حولها |
| من الخوف صرت اكره الحيطان |
| الحيط ماله ذنب لكن أنا ظلام |
| جيب نيسان صناعه اليابان |
| اشهد بالله ان من صممه فنان |
قصيدة فرقة
| سمعت قلبي دق في لحظة قلق |
| كان كل شئ ساكن كأنه اختنق |
| كان الطريق مفروش بالدم والأشلاء |
| والشمس حمرا والقمر اتسرق |
| كان الهواء معبي صراخ ونحيب |
| و المطر بيسيل بدمع كئيب |
| كان كل شئ بيخض بفزع |
| يسرى في قلبي الخوف وينطلق |
| كان الطريق مزحوم بأكوام الجثث |
| على اليمين اصحاب وعل الشمال عسس |
| جريت ادور على قلبي هناك وأعس |
| كان فط منى وفر … خاف ينحبس |
| فضلت اجري وابص ورا الدقات |
| وجسمي كان يرتعش من الصرخات |
| ودمع عيني اتحبس من الاهوال |
| وطوابير بتجر طوابير من الاموات |
| سمعت الصرخة والتنهيد من بعيد |
| لقيت قلبي منزوي بيرتجف |
| عاتبته وسألته ازاي تسيبنى وحيد |
| قال: مسيرنا في يوم راح نفترق |
قصيدة الديناميك
| انا عيل شيك |
| ولا ليش شريك |
| غاوى المزازيك |
| وصياح الديك |
| انا كنت زمان |
| اروى الفدان |
| واحرت وابدر |
| من غير تلكيك |
| تسبح سباح |
| تفلح فلاح |
| اقطف تفاح |
| وادبح مماليك |
| اسبق فى سباق |
| ولا عمرى اتساق |
| جاى من الوراق |
| للأولمبيك |
| انا طفل صحيح |
| مصراوى صريح |
| ولسانى ابيح |
| زى الميكانيك |
| شغل انا شغال |
| وبدون رأسمال |
| مقلوب الحال |
| حالة الصعاليك |
| متعيش الدور |
| ثورة انا بثور |
| صبر انا صبور |
| زى الديناميك |
خفوا علينا
| إلا على طاري نصيحه وتنبيه | مايشغل الافكار ناقص عربنا |
| والطيبين اللي لهم علم نشريه | من طيبهم من بين الاجواد طبنا |
| واللي رمى هرجه على غير توجيه | يحسب حسابه حين ثاير غضبنا |
| لاثار بركان الغضب يوم يعميه | ومن بعدها وش عاد لوهو طلبنا |
| يسقط مساقيط السواقيط ويتيه | والا على درب العلا ماسبقنا |
| خفوا علينا شوي ياهل المشاريه | حنا ترانا من المشاريه تبنا |
| الآدمي اشغال وقته تشقيه | وعن واجب الاجواد ما يوم غبنا |
قصيدة الحال عجب
| احوالنا دايما مقلوبة على سن ورٌمح |
| بيعنا التقاوى وسبخّنا بدريس القمح |
| وخطفوا منا الطبلية ورمحوا رَمح |
| والحال عجب لكن وجب نتزحزح |
| عتّقنا فولنا البحراوى زرّع جميز |
| وزرعنا فى البحر المالح شجر الكريز |
| وًشوشنا ولا مرة حوشنا لعب الاراجيز |
| والحال عجب لكن وجب نتلحلح |
| طرابيش وسايقنها تكية بالخرزانة |
| سرق اللئيم حمارتنا العرجانة |
| وحجزوا علي الكوز والقروانة |
| والحال عجب لكن وجب نتبحبح |
| ومنين نجيب ونجيب منين |
| والبيت شحيب مفوش عجين |
| ولافيش غيطان تزرع طحين |
| والحال عجب ولابد يوم ونصحصح |