| الزلايب اللي ماتعرف القرايب | عفون تبقى على وضعها عفون |
| القطاعه قطاعه وبليا سبايب | ليش ماهم بالاوصال يوفون |
| رخوم ماتحل امور المصايب | ليتهم بالحق والحقيقه يعرفون |
| شفت انا بعيني كل العجايب | وصحت طول حسي كان توحون |
| توي وغد وضني اصبحت شايب | وتعبت وانا ضايقن فيني الكون |
| ياالله يامرزم خيال السحايب | تكفينا شر منهم ورانا يغدرون |
| وش عقبها لاصارت حزاز ونشايب | لاشافوك مقبل عليهم يصدون |
| وقت عازتهم في يوم الصعايب | حتى على الجوال ماضني يردون |
قصائد العصر الحديث
قصائد عربية رائعة من العصر الحديث لأمير الشعراء و شاعر النيل و شاعر الخضراء أجمل القصائد.
الحب
| الله لايعيد حبك وطاريك | والله لايعيد حبك اللي بديته |
| واليوم ياربي انا الذليل راجيك | تغفر لي الذنب والحب نهيته |
| حذراك من دنياك يالانسان تغريك | ورزقك اللي تحوشه ورا ظهرك رميته |
| اسمع وصاه من يحبك ويغليك | احذر من درب مايرضي الله مشيته |
| ترا الشيطان شاطر ونوبات يغويك | تمشي درب الحرام اللي مابغيته |
| بختامها كانك تسمعني وانا اخيك | لاتلتفت لاهل القلوب المميته |
نفسي
| بَحَثتُ عَنِ السَّجِينِ فَكانَ نَفسِي | وَفِي أَغْوَارِهَا هَمِّي وَيَأْسِ |
| تَحَدَّثتُ بِ سُوءِ الظَّنِّ دَومًا | وَمَا كُلُّ اليَقِينِ يُزِيلُ حَدْسِ |
| أَقُولُ لَهَا كَفَاكِ اليَوْمَ هَامًا | وَاكْتُمِ فِي هَوَاهَا كُلَّ هَمْسِ |
| وَأَغْرُبُ تَارَةً وَأَفِيقُ أُخْرَى | ولا يَرْعَنِ صَحْوِي وَكَاسِ |
| إِذَا مَا الحُزنُ أَوغَلَ فِي حَشَايَا | فَمَا لِبَقِيَّتِي غَيْرَ التََأَسِّ |
| وَلِي فِي الوَصْلِ سَلْوَانٌ وَسَلْوَى | وَلِي فِي الهَجْرِ دَمْعَاتٌ بِخَّدّي |
| أَقُولُ لَهُمْ، وَهُمْ دَوْمًا بِقُرْبِ | كَفَانِ غُرْبَتِ يَا نَبضَ قَلْبِ |
| وَأَغْرُبُ تَارَةً وَأَفِيقُ أُخْرَى | ولا يَرْعَنِي صَحْوِي وَكَاسِ |
| إِذَا مَا الحُزْنُ أَوْغَلَ فِي حَشَايَا | فَمَا لِبَقِيَّتِ غَيْرَ التََأَسِّ |
مثل البحر
| الخاطر اللي كل احساس لاعه | ياوين يالقى في زمانه سكينه |
| صدره فقد بالوقت جل اتساعه | وكنه يمر بكل ساعه غبينه |
| الليل لامن جاه افلت اشراعه | واليا طلع صبحه مثل الرهينه |
| مهما تصنعنا الفرح ياجماعه | مثل البحر لاشال حمل السفينه |
حان الرحيل
| هَلْ حَانَ يَا قَلْبُ الرَّحِيلْ | أَمْ فِي تَأَوُّهِكَ السَّبِيلْ |
| قَلْبِي تَرَعْرَعَ بِالْهَوَى | لَكِنَّ رُوحي لَا تَمِيلْ |
| إِنِّي نَذَرْتُ بِأَنْ أَكُون | قطّاع وصلٍ او بَخِيلْ |
| اللَّهُ يَعْلَمُ مَنْ جَفَى | وَاللَّهُ أَعْلَمُ بِالدَّلِيلْ |
| بالأَمْسِ حُبُّكِ مَصْدَرٌ | لِلسعْدِ فِي قَلْبِ العَلِيلْ |
| وَالآنَ حُبُّكِ لَا يُرَى | فِي بَلدةِ الشَّاكِي ذَلِيلْ |
| مَا زِلْتُ فِي طَوْرِ الْعِلَاج | مِنْ رِحْلَةِ المُرِ الطَّوِيلْ |
| أَحْتَاجُ دَمْعًا من فَرَح | حَتَّى إِذَا جاءَ يَسِيلْ |
| لَكِنْ إِذَا حَانَ الفِرَاق | لَا ضَيْرَ فِي دَمْعٍ قَلِيلْ |
عيواظ في سوق عكاظ
| ولــقد أَطَــلَّ عَــلَى المَلَا (عِيْوَاظُ) | تَيْــسٌ تَــجَـمَّعَ حَـوْلَهُ الأَوْشَــاظُ |
| يَــحْمُونَهُ مِــنْ كُلِّ خَصْمٍ غَاضِبٍ | وَكَـأَنَّــهُـمْ لِــنَـصَــالِهِ أَرْعَـــاظُ |
| خَـرِقٌ غَــبِيٌّ أَحْــمَقٌ لا يَــرْعَوِي | عَــيَّـتْ بِــوَصْفِ غَـبَائِهِ الأَلْــفَاظُ |
| فَـإِذَا تَــفَلْسَفَ مُــطْلِقًا لِــنَبِيبِهِ | مُــتَــفَــاخِرًا وَكَـــأَنَّــهُ لَــظَـلَّاظُ |
| وَلَــطَـالَمَا نَــطَــقَ الـكَلامَ مُــثَأْثِئًا | لِــيُـصَفِّقَ الــجُـهَّالُ وَالأَفْــظَــاظُ |
| وَإِذَا تَــنَـحْنَحَ لِــلْقَطِيعِ مُــضَأْضِئًا | تُـحْنَى الـرِّقَابُ وَتَغْمُضُ الأَلْحَاظُ |
| وَبِــهِ تَــغَنَّى كُـلُّ جَـدِيٍّ شَــاعِرٍ | وَتَــحَـذْلَقَ الــخِـرْفَانُ وَالــوُعَّاظُ |
| قَـالُوا أَتَـتْهُ مِـنَ الــسَّمَاءِ رِسَــالَةٌ | فَـلِـمِثْلِ هَـذَا يَــحْــفَظُ الــحُــفَّاظُ |
| حَـتَّى ظَــنَنَّا جَــازِمِــينَ بِــأَنَّــهُ | فِــي الــمَوْسِمِ الآتِـي يُـقَامُ عُكَاظُ |
| كَـالْعِيرِ أَتْـعَبَهَا الْـمَسِيرُ يَـقُودُهَا | حَــادٍ عَـلَـتْهُ غُــبْــرَةٌ وَغِــنَــاظٌ |
| فَـإِذَا تَـأَفَّفَتِ الـمَعِيزُ أَوْ اشْــتَكَتْ | حَـامِي الـحِمَى مِـنْ فِعْلِهِمْ يَغْتَاظُ |
| يَــبْـدُو كَـقِـرْدٍ قَــدْ تَـحَرَّقَ ذَيْـلُهُ | حَـوَلٌ أَصَـابَ عُــيُونَهُ وَجِــحَاظُ |
| وَيُــبَرِّزُ الــقَرْنَيْنِ مِـثْلَ عَـرَنْـدَسٍ | وَيَـــــؤُزُّهُ مُــتَــمَــلِّقٌ لِـعْـمَـاظُ |
| يُـزْجِي الجَحَافِلَ وَالجُّيُوشَ لِقَتْلِهِمْ | فــيَقُودُهَا صُـفْرُ الــوُجُوهِ غِــلَاظُ |
| وَكَـأَنَّ هُــولَاكُــو يَــعُودُ مُــجَدَّدًا | وَبِـهِ تَــفَـاخَرَ سُــوقَـةٌ وَجِــعَاظُ |
| فَـيَقُولُ لا تَـرْحَمْ قَـطِيعًا سَــيِّدِي | فِــيــهِ عَــمِـيلٌ خَـائِــنٌ جَـــوَّاظُ |
| فَـإِذَا بِــهِ جَـمْعُ الــنِّيَامِ تَــأَثَّرُوا | سَــيَحِلُّ مِـنْ بَـعْدِ الـكَرَى إِيـقَاظُ |
| هَـرْجٌ ومَـرْجٌ قَـدْ يُــشَتِّتُ شَمْلَنَا | هَـلَــعٌ يُــصِـيبُ ذُيُـولَنَا وَكِــظَاظُ |
| أَنْــزِلْ عَــذَابَ الـهُوْنِ فَوْقَ إِهَابِهِ | جَـمْــرٌ يُـحَـرِّقُ جِــلْدَهُ وَشَــوْاظُ |
| لِــيَكُونَ لِــلْـبَاقِينَ أَفْــضَلَ عِــبْرَةٍ | فَـهُـوَ الـمُجَرِّبُ قَـدْ أَتَــاهُ لَــمَاظُ |
| رَدَّ المُحَرِّضُ يَا رِفَـاقَ ألا اصبروا | وتَـحَمَّلُوا وَتَـذَكَّرُوا مَــنْ فَــاظُوا |
| يَـا قَوْمُ إِنْ ظَفِرَ التُّيُوسُ بِإِرْضِكُمْ | شَــتُّوا عَــلَى أَحْـلامِكُمْ وَاقْــتَاظُوا |
| أَخْـشَى عَلَيْكُمْ مِنْ نَصِيحَةِ حَاقِدٍ | أَوْ أَنْ يُــفَـرِّقَ جَـمْـعَكُمْ تِــلْــمَاظُ |
| لا تَـضْعُفُوا أَبَــدًا وَلا تَـسْتَسْلِمُوا | مَــا خَــابَ مَــنْ نَيْلِ المُنَى مِلْظَاظُ |
1-عيواظ:دمية مشهورة في مسرح خيال الظل
2-الوَشِيظُ: .الجمع : أَوْشاظٌ و وشائظُ، وهم السِّفْلةُ من الناس التابعين أو لفيفٌ من الناس ليس أَصلُهم واحداً
3-رُعظ: : الجمع أَرعاظٌ : مدخَلُ أَصلِ النَصلِ، أَو الثَّقب في السهم الذي يَدْخُلُ فيه أصل النصل
4-النبيب صوت التيس
5-اللَّظْلاظُ: الفصيحُ
6-الغِناظُ : الهمُّ الشديدُ والمشقَّة
7-اللِّعْمَاظُ : الذي يعطيك من الكلام ما لا أَصلَ له
8-الجَعْظُ :العظيم المستكبر في نفسه وفي الحديث: حديث شريف أَلا أُنبئكم بأَهل النَّار؟ كُلُّ جَظٍّ جَعْظٍ /الجمع جعاظ
9-الجَوَّاظُ المتكبِّر الجافي محرض للناس على الفوضى
10-الكِظَاظُ : الشِّدَّة والتعب
11-لَماظٌ: شيءٌ يذوقُه
12-التلماظ من لا يثبت على مودة أحد ولا يخلص لأحد ولاءه