| تضيق بي الحياة. لفقد أمي | إذا غابت عليّ لبعضِ يومِِ |
| يصيرُالبيتٌ لي قفصاًوسجناً | يُقيدُني به همّي وغمّي |
| فأمي نورهُ شمساً تجلتْ | يشع ضياءُها. من وجه أمي |
| فيبعثُ صوتُها للبيتِ روحاً | تدُبُّ به الحياةُ بغيرِ جسمِ |
| فبيتٌ ليس فيهِ صُوتُ أمٍ | فذاك وإن تشيدَ بيتُ هدمِ |
| هي البيتً السعيدُ بكلِ لونٍ | وكلِ مذاقِ في الدنيا وشَمِّ |
| هي الأركانُ والعتباتُ فيهِ | وهل بيتٌ يقومٌ بغير دعمِ |
| وروحُ الأنسِ أمي من سواها | محيا الحسنِ ثغرٌ ذات بَسْمِ |
| وقلبٌ نابضٌ. بالحبِ دوماً | يفيضُ لكلِ ذي حربٍ وسِلْمِ |
| فأحنى لمسمةٍ وأرقُ قولٍ | وأدفئُ ضمةٍ في حضن أمي |
| فَسَلْ من فقدها كيف يحيا | بغير حنانها ..في ظِلِ يُتْمِ |
| فاأمي جنةُ الدنيا بعيني | وسلوةُ خاطري من كل هَمِّ |
| فأمي صرحُ عِلْمِي ذات شأنٍ | ومدرسةٌ. لتربيةٍ. وعِلْمِ |
| حفظها اللهُ تاجاً فوق رأسي | أقبل رِجلَها ..بلعابِ فَمّي |
قصائد الزوار
قصائد زوار الموقع والتطبيق, نمكن الجميع من إضافة قصائدهم وأبياتهم الشعرية مع حفظ حقوقهم الفكرية.
كن مبتسما
| كن مبتسما لتري الناس من حولك |
| اكانت الابتسامه على الوجه فقط |
| لا والله فانها على القلب ايضا |
| كن مبتسما ولو بلغ الحزن بك بحرا |
| كن مبتسما متفائلا والله فالاحزن والهم لا ينفع بك شيئا |
| فكن مبتسما طيبا القلب |
| تكتسب التسامح والرضاء |
وعد
| لا بُدَّ من مَوتِ القَريبِ غَداً ولَو |
| دَامَـتْ لَهُ الأًيَّـــــــامُ قَرْناً أَو عَدَا |
| أُمَّـــــاهُ قَــالَتْ لِي بِحَــــقِّ الله لا |
| تَبْكِ وَإِنْ فَــارَقْتُ دُنْيــــــاكِ غَدَا |
| فَسَأَلْتُهَا ، كَيفَ الحَيَا تَحْـــــلُو بِـلَا |
| عَيْنَيكِ لَوْ طَـــــــالَ الأَذى وَتَمَدَّدَا ؟ |
| لَولَاكِ مَاعِشْتُ الهَوَى فَلْتَصْمُتِي |
| قَمَرِي بِدُونِكِ لَنْ أَعِيشَ وَأَسْـــعَدَا |
| وَلْتَعْلَمِي أَنِّـــي سَأُخْــلِفُ وَعْدَكِ |
| واللهُ يَشْــهَدُ أَنْ لِوَعْدِيَ فـــــــاسِدَا |
| لَا بُدَّ مِنْ يَومِ المَمَـــاتِ نعم، نعم |
| لَـكِنْ أَرَدْنَا أَنْ نَمُــــوتَ مَعاً غَدَا |
| وَننــــــــامُ نَوماً دافِئاً مَعَ بَعْضِنا |
| بَعْضاً نُعـــانِقُ في الترَابِ مُجَدَّدَا |
| يـــا بَهْجَتي حَتَّـى وَإِنْ لَمْ أَبْتَـهِجْ |
| لِيكُن لَنَا بَعْدَ الغُرُوبِ مَوَاعِـــــدَا |
قصيدة راجعين
| بلغ وشد على المرسال |
| الارض تنبت إستبسال |
| والصدر هيرضع الانجال |
| عزة ومقاومة وبسالة |
| بلغ وعلى الصوت واهتف |
| الارض من حسك ترجف |
| على سلاحك وإستنزف |
| النصر شَّيم الرجالة |
| بلغ وسمع كل الكون |
| بكرة الكفن يحرق صهيون |
| لابد شمس الحرية |
| تطل تحرق كل جبان |
| بلغ سلامى لمهاجرين |
| بلغ سلامى للصامدين |
| بلغ سلامى لفلسطين |
| بلغ بإن أكيد راجعين |
هجروا الديار
| هَجَروا الديّارَ الأحبَابُ والأصحَابُ |
| فَابِهجْرِهِمُ لَمْ تَعُدِ الديّارُ منْزِلاً عُجَابُ |
| لاَقِيمَةَ لِدَاراٍ هَجَرُهُ أَهْلَهُ وَالأَحْبَابُ |
| وَأصْبَحَ مِنْ بَعْدِ هَجْرِهِمُ لهُ خَرَابُ |
| أُنَادِي الدّارَا هَلْ مِنْ أَحَداٍ وَلاَ يُجَابُ |
| رَحَلُوَا مِنْ دُونِ أي عُذراٍ أَو أَسْبَابُ |
| يَفُوحُ عَبِيرُ شذَاهُمُ في كُلِ مَكَانٍ وَ بَابُ |
| وَأقْدَامُهُمْ مَرسُومَةً عَلى الدّربِ بِالتُرَابُ |
| في القَلبِ لَهُمُ مَنزِلَةً وَمَقَامٌ وشِعَابُ |
| فِراقُ الأحبَابُ سِقَامُ الألبَابُ |
| سَاعَتنَا بِالفِراقِ لَهَا مَخَالِبُ |
| وَالقَلبُ مِنْ شِدّةِ أَلمِهِ يُذَابُ |
| وَالدُمُوعُ مِنْ غَصّةِ الرُوحِ سُكَابُ |
| لاَطَيبَ لِلعيشِ بِدُونِهِمُ وَلاَ يُطَابُ |
| أَيامَنَا بِالمَاضِي أَصْبَحَت سَرَاَبُ |
| وَهُمْ عَنْ العُيونِ وَالمَسَامِعِي غَابُوا |
| عَسَى أنْ نَلقَاهُمُ وَالرّجَاءُ لاَ يُخَابُ |
| سَلامٌ عَليكُمْ أَهلَ الدّارِ وَالأَلبَابُ |
قصيدة حي يا عرب
| حي على الجهاد |
| حي يا عرب |
| قوم شد الزناد |
| دا النصر اقترب |
| غزة بتنادينا |
| ايدك فى ايدينا |
| و القدس تناجينا |
| قوم حي على الجهاد |
| حي يا عرب |
| احفظ عرض اخوك |
| وارض امك و ابوك |
| من صهيون صعلوك |
| بايح دمهم |
| قوم |
| حي على الجهاد |
| حي يا عرب |
| وعد الله مٌحقق |
| ركب النصر ساير |
| شد الهمة و إلحق |
| قوم |
| حي على الجهاد |
| حي يا عرب |