سيادة العربجي |
بندق الشوربجي |
موَقف الشارع |
و ابن اخوه العُصبجي |
قال ايه حماته جليلة |
سرقوها مرسى و عديلة |
و زُهير بتاع البليلة |
و سمسم الطبلجي |
و دارت العركة ساعة |
نزل الخبر في الاذاعة |
واتلمو شلبي و رفاعة |
و نُصير البوسطجي |
و جه الشيخ عطا الله |
و طل بس طلة |
لقى شوال الغلة |
عند فريد القهوجي |
و طب المخبر عكاشة |
قالوله فُرجت يا باشا |
احنا في ساعة بشاشة |
و نهارنا بنفسجي |
قصائد الزوار
قصائد زوار الموقع والتطبيق, نمكن الجميع من إضافة قصائدهم وأبياتهم الشعرية مع حفظ حقوقهم الفكرية.
عام جديد
عَامٌ جَدِيدٌ بِالْمَسَاعِي يُزْهِرُ | فِي لُبِّهَا عَقْدُ الْأَمَانِيَ يُثْمِرُ |
نَسْتَبْشِرُ الْآمَالَ فِي أَيَّامِهِ | بُشْرَى سَحَابٍ فِي رُكَامٍ يُمْطِرُ |
الوافي الوفية
أمر عليك في شرق عُمان •••••• قرب بلدة الماء والسفن |
بلدة الفلج الجاري •••••• ورائحه بخور الدار |
بوابه صنعت لتدخلك •••••• عالم التراث والجمال |
اشجار نخل ورطب وتمر •••••• ثمار الوافي الوفيه |
واجداد خلدوا أجيال •••••• بأخلاق تعلوا السماء |
فيا بشاشه وجوههم •••••• وطيبة قلوبهم |
بيوت عمرت ليعيشوا فيها •••••• وحصون من طين وماء |
سنبقى فيك يا ولايتي ولايه الكامل والوافي |
قصيدة ابو مسعد
طول بالك يا ابو مِسِعد |
البندقية الراكدة هيجيها يوم وتعند |
وتشد الزند للعالي |
ويكر عدانا طوالي |
وتجيب النصر الغالي |
طول بالك يا ابو مِسِعد |
بكرة نلم العنقود |
السايب المفرود |
ونرجع المفقود |
طول بالك يا ابو مِسِعد |
عايزة طولة انفاس |
عرّق الانطاع دساس |
وما دام وياك الناس |
مد الخطاوي وافرد |
طول بالك يا ابو مِسِعد |
غزة جبين الفداء
وطن سما في مجده وكأنه أسد الوغى وتخالبت أنيابها |
وطن رقى بشبابه ورجاله فتكلمت بعروبتي أصدائها |
قبحا لهم لم يقتلوا لي موطنا ومهما جرت فوق التراب دماؤها |
ليث رأى أمجاده ترقى به فرقى بها نحو الذرى أسدى لها |
ومضت بكم سوح الجهاد تسارعت أفعالكم جلجالها أخبارها |
يا ويحهم سفكوا دماء حرة قتلت بها جيل الصبا حرباؤها |
قرن مضى والظلم ظل بنفسه متغشما مستروعا أطفالها |
قرن مضى والعدل ظل كراقد لم يرعوي حكامها أحكامها |
قرن مضى والصبر عاف دموعه حتى رأى لجهادها حق لها |
وتوسموا أيا فتية واستبسلوا ولأجلكم سينحني طغيانها |
طوباكم من مثخنن بشجاعة ولتمتطي أمجادها أشبالها |
ولقد ربى مستعمرا طغيانه فتقطرت ولغزة ودماؤها |
متغطرس برعونة هو لم يزل حتى رأى عصفا به طوفانها |
ولتكبري ولتجبري ولأنك طوف جرى هيا أعتلي أسوارها |
وتجشمي بجهادك أنت التي صبر غدى وستقلعي تيجانها |
ولتسحقي متغطرسا منصورة ولشرقها ولغربها خذلانها |
ولقد سرى فتيانها في ليلة بشجاعة لم يغمضوا أجفانها |
طوباكم متخشب لا ينثني من جذوة سعرت بها نيرانها |
مهما بدا من بطشه بسلاحهم أنا مؤمن بجهادها ورجالها |
لن أستفي بل أعتلي أسوارها متجشما متزعما أغوارها |
ولقد رأى صهيون منكم غزوة من صولة فرسانها بركانها |
فلتفخري طوبى لك من قلعة أسوارها تعلو بها فتيانها |
لا تخفتي يا أرضها من جذوة نار الوغى في عدلها أوزانها |
ولأرضك والفخر لو أن توقدي للغاصبين جحيمها يلظى بها |
إلى شيرين
– في رثاء شيرين أبو عاقلة – |
°°°°°°°°°° |
شيرين يا وردة أَزهَرْتِ في القدس |
فانتشر عبق شَذاك في فلسطين |
كل فلسطين |
•••••• |
فلسطين -كل فلسطين- تبكيك |
المدن والقرى |
والمروج والبساتين |
•••••• |
فلسطين -كل فلسطين- حزينة لأجلك |
الجداول والأزهار |
وأشجار الزيتون والتين |
•••••• |
ما أشد لوعة الحزن على فراقك |
أنت التي غادرتنا باكرا |
في الحادية والخمسين |
•••••• |
دماؤك الزكية تدفقت |
فكلَّلَتكِ بتاج العز والمجد |
على أرض جِنين |
•••••• |
إلى الأبد ستظل ذكراك في قلوبنا |
وسنظل نطالب بالعدالة لأجلك |
فدمك ثمين ثمين ثمين |