| الحياة مريرة ليتها تحلو | والعدو حاسد ليته يسهو |
| والمقام نازل ربما يعلو | والعبد مظلوم لربه يشكو |
قصائد الزوار
قصائد زوار الموقع والتطبيق, نمكن الجميع من إضافة قصائدهم وأبياتهم الشعرية مع حفظ حقوقهم الفكرية.
قصيدة التار
| دمع الياسمين مخلط بالندى |
| يا هلترى فراق ولا رضا |
| والأرض بارت من العطش والجوف |
| بات الشهيد مضموم ولا مضي |
| يا وجع الأحباب عل مشيوا صغار |
| مين راح يجابه الاستعمار |
| مين راح يضوي عتمة الأسحار |
| ويكسر انف العدا |
| جدعان تفوت في الحديد يتّفل |
| تبدر بها غيطك اوام يخّضر |
| والدم بالدم طال الزمن أو قل |
| والعهد موصول بالسلاح والقدر |
أمنية ورجاء
| وجهتُ الى رب الانام مطالبي صبرً وقوةً وجودً منه يهبني |
| هو العلّي الأجل سبحانهُ خالقي شاباً وكهلاً وطفلاً وجنيني |
| يدفع عني السوء واليه يقربني صلاةً ودعاءً وذكرً وتسبّحي |
| لك الحمد رزقتني ووهبتني أماً واباً واخاً عليهِ ارتكي |
| الهي لإن سمعتني واجبتني فانني افزع اليك فرحاً وتيمُني |
| الهي لان رددتني و خيّبتني فمن يجيبني؟ وانت أولي وأخري |
| الهي لا تقطع رجائي وأملي فأنني انتظر منك اشارةً تُحييني |
| وان رزقتني القبر قبل مطلبي فأني محتاجاً رحمةً بها ترحمني |
قصيدة سعد ادريس
| ناح النواح ودار |
| من دارنا لأبعد دار |
| بطل عنيد وشهيد |
| نغزل زجل وأشعار |
| سعد وهو سعيد |
| هتاف صراخه يعيد |
| جيفارا والمختار |
| ربط على سلاحه |
| الزند ويا الإيد |
| حالف بإنه يعيد |
| النصر يمحي العار |
| تجري العيال حواليه |
| لأجل ما تفديه |
| القلب متحني |
| والقبر مستني |
| يا سعد يا ادريس |
قصيدة عنصر
| عنصر بنصر |
| خنصر ينصر |
| دينك يا ابو منصور |
| عاش ويعيش |
| وكأن مفيش |
| واحد مات مغدور |
| سف تراب |
| خليك ع الباب |
| والباب كان مكسور |
| عنصر بنصر |
| رايح ينصر |
| واستشهد مأسور |
الحياة في الطموح
| عِشْ طَمُوحَاً، فَالحَيَاةُ فِي الطُّمُوحِ |
| مَا عَاشَ قَطْ امْرُؤٌ لَا يَطْمَحُ |
| واجْعَلْ طُمُوحَكَ فِي الحَيَاةِ سَبِيلَكَ |
| تَلْقَى العُلُوَّ طامحاً لَكَ يَطْمَحُ |
| وَلَا تَيْأَسَنَّ إِذَا فَشِلْتَ فِي سَعْيِكَ |
| وَلَاحَ الضَّبَابُ فَلَا طُمُوحُكَ يُلْمَحُ |
| خُذْ بِالعَزِيمَةِ وَاسْتَعِنْ بِالخَالِقِ |
| تَنَلْ مُرَادَكَ، تَنَلْ مَا لَهُ تَطْمَحُ |