لا غرو إن أشرق في منزلي

لا غَروَ إِن أَشرَقَ في مَنزِليفي لَيلَةِ القَدرِ مُحَيّا الوَزير
فَالبَدرُ في أَعلى مَداراتِهِلِلعَينِ يَبدو وَجهُهُ في الغَدير
قصيدة قصيرة لشاعر النيل حافظ إبراهيم