ذاك الهوى أضحى لقلبي مالكا

ذاك الهوى أضحى لقلبي مالكاولكل جانحة بجسمي مالئا
فبمهجتي ثوران بركان جوىوبظاهري شخص تراه هادئا
الغيث جدا في نهاية أمرهما خلته إحدى المهازل بادئا
طرأت علي صروفه من لحظةفي حين أحسبني أمنت لطارئا
ولقد أراه مستزيدا شقوتيلو كان لي بدل المحبة شانئا
إني لأسأل بارئي ولعلهاأولى ضراعاتي أرجي البارئا
أمنيتي قربي لشمسي ساعةفأبيد محترقا ولكن هانئا
Khalil Gibran Poem