و ما هوَ إلاَّ أنْ جرتْ بفراقنا

و ما هوَ إلاَّ أنْ جرتْ بفراقنا يَدُ الدّهرِ حتى قيلَ، مَن هُوَ حارِثُ؟
يُذَكّرُنا بُعْدُ الفِرَاقِ عُهُودَهُ، وَتِلْكَ عُهُودٌ قَدْ بَلِينَ رَثَائِثُ