وَقَدْ أرُوحُ، قَرِيرَ العَينِ، مُغْتَبِطاً

وَقَدْ أرُوحُ، قَرِيرَ العَينِ، مُغْتَبِطاً بصَاحِبٍ مِثلِ نَصْلِ السّيفِ وَضّاحِ
عذبِ الخلائقِ ، محمودٍ طرائقهُ ، عَفّ المَسامعِ، حتى يَرْغَمَ اللاّحي
لما رأى لحظاتي في عوارضهِ ، فيما أشاءَمنَ الريحانِ والراحِ
لاثَ اللّثَامَ عَلى وَجْهٍ أسِرَّتُهُ كَأنّها قَمَرٌ أوْ ضَوءُ مِصْبَاحِ