أ ” أبا العشائرِ ” لا محلُّكَ دارسٌ

أ ” أبا العشائرِ ” لا محلُّكَ دارسٌ بينَ الضلوعِ ، ولا مكانكَ نازحُ
إني لأعلمُ بعدَ موتكَ أنهُ مَا مَرّ لِلأسَرَاءِ يَوْمٌ صَالِحُ