جَزَى الرَّحْمن أفْضَلَ ما يُجَازِي | على الإحسانِ خَيراً مِنْ صَديقِ |
فَقَد جَرَّبتُ إخواني جميعاً | فما ألْفَيْتُ كابْنِ أبي عَتِيقِ |
سَعَى في جَمعِ شَملي بَعدَ صَدعٍ | وَرَأْيٍ هدْتُ فيهِ عَنِ الطَّرِيقِ |
وَأطفأ لَوعَة ً كانَت بِقَلبي | أغَصَّتني حَرَارَتُها بِرِيقي |