كن كريما

يا أبهل الأُمة أصغوا و انصِتوافَتَّشَوا على نورِ الأمجَادِ
دار ما حال بدار تَبَعْزَقِدون مؤازَرَة المُعْوَزِ
شَحِيح السَخَاءِ والصَعْتَرِيّوجعل ما جعل بهم الخالقي
غَيْظ بهم و همم لهم العلي القديريونَحنُ قومٌ بِطَانَة السَخَاءِ والرخَاعي
كتبها الشاعر غدير إسماعيل عاشور

أجود البيت الشعري

كَتَبتُ الشِعرة بِرَشادِ
و تَركتُ فُؤَادِ في ضِيقٍ لا تُجلى بهِ رُعَاتي
وكانْ فُؤَادِ في محضرٍ بلا زَماني
و تركتُ أمالي في متاهتٍ بلا مُرَاعاتي
والعلمُ تَتَجلى في المعالي
وتركتُ تَرَفَّهَ النعامي
وأَسْكَنَتُ حِذْقِ بين نُبُوغِ والبلالي
كتبها الشاعر غدير إسماعيل عاشور