ثمان شهور

ثمان شهور والصدفه تجافيناثمان شهور والنية تناسينا
يطيب الجرح في ليله واحس انينسيته والغلا يرجع ويغلينا
واذا نامت عيوني عنك في ليلهاشوفك حلم والسبه امانينا
وامر آخر ديارك واتعداهاواحاول أجحد شعورٍ سكن فينا
اراضي قلبْ ولا ارضي بك آمالي؟او ارضي ناس ما كانت تراضينا؟
لك الله يا بحر تغرق به اسراريابرمي فيك قلبٍ كان يعنينا
سألتك باللذي سواك تعذرنيابترك قلبي العاشق على المينا
كتبها الشاعر اسامة القايدي – @OAqaidi

ربيع قلب عربي

رَبِيعُ قَلْبِي فِي هَوَاكَ تَأَثَّرَادَاسَ الْعُرُوبَةَ وَالْكَرَامَةَ فِي الثَّرَى
حَاوَرْتُهُ فِي مَجْلِسٍ لَمْ يَنْتَهِفِيهِ الْقَرَارُ بِأَنَّنَا لَنْ نَثْأَرَا
وَدَعْتُهُ قَبْلَ الْوَدَاعِ لِأَنَّنِيزَرْعٌ حَدِيثٌ فِي حُقُولٍ مُثْمِرَه
عَرُوبَتِي ظَلَّتْ صَمِيمَ هُوِيَّتِيحَتَّى تَشَابَكَ غَرْبَهُ وَاسْتَعْمَرَا
حَاوَلْتُ أَوْقِفُ زَحْفَهُ فِي بَلْدَتِيلكنّنَي إسْتسلمتُ لي أمر القضاءْ
سَرْعَانَ مَا ساد الْغَرِيبُ بدارنافي زِيِّ شَخْصٍ بِالْعَرُوبَةِ أَسْمَرَا
ثُمَّ اسْتَبَاحَ الْحُبَّ فِينَا شَخْصُهُكَيْ لَا يُرَاقَ الدَّمُ فِينَا أَنْهُرا
هَذَا رَبِيعُ الْقَلْبِ يَشْكُو جَاهِلًاأَنْ كَانَ يَمْشِي لِلْأَمَامِ أَمْ الوَرَاء؟
هَذا رَبِيعُ الْقَلْبِ تَعْرِفُ جُرْحَهُهَلْ بَاعَ قَلْبًا لَا يُبَاعُ وَيُشْتَرَى؟
كتبها الشاعر اسامه القايدي – @OAqaidi

الصدفه

الصدفه الي جمعت بين الأحبابصارت تشيل القلب من بين يديّه
تروي ضمى ريقي على عين واهدابتنوي ضمايه كل صبح وعشيّه
ما عدت انا افهمها ولا خاطري تابيلعب هواها لعب دور الضحيّه
امس المحتني عينها وسط الاغرابتِصد عنّي كنها ما هي هيّه
حاولت اودع طيف احباب واقرابلكن وداعي غاب ولا له جيّه
اجمع شتاتي والهوى دوم غلابيطرح وقوفي كل ما انوي بـ نيّه
كتبها الشاعر اسامه القايدي – حسابه على تويتر @OAqaidi