وعين الرضا عن كل عيب كليلة

وَعَينُ الرِضا عَن كُلِّ عَيبٍ كَليلَةوَلَكِنَّ عَينَ السُخطِ تُبدي المَساوِيا
وَلَستُ بِهَيّابٍ لِمَن لا يَهابُنيوَلَستُ أَرى لِلمَرءِ ما لا يَرى لِيا
فَإِن تَدنُ مِنّي تَدنُ مِنكَ مَوَدَتيوَإِن تَنأَ عَنّي تَلقَني عَنكَ نائِيا
كِلانا غَنيٌّ عَن أَخيهِ حَياتَهُوَنَحنُ إِذا مِتنا أَشَدُ تَغانِيا
قصيدة للإمام الشافعي