اَلْجِذْع حَنَّ وَمَا يُطِيقُ فِرَاقًا | كُلَّ اَلْجَمَادِ وَالصَّخْرَةِ اَلصَّمَّاءِ |
بَلْ نَحْنُ أُولَى بِمَنْ أَتَانَا بِشِرْعَةٍ | لِلْعَالَمِينَ هُدَى وَالْكَوْنِ مِنْهُ ضِيَاءً |
يَا أُمَّةُ اَلْمَبْعُوثِ عُودِي لِلْهُدَى | وَمِنْ وَحْيِ سَنَتِهِ خُذِي اَلْأَمْجَادَ |
وَتَمَيُّزِي بَيْنَ اَلْأُمَمِ وَتَقَدُّمِيٍّ | قَدْ فَازَ بِالسَّبْقِ الذي يهداه ُ |