| إنِّي أُحِبُّكِ آمِنَة | ودَمْع العَيْنِ علىٰ الخَدّينِ |
| دَمْعٌ جَعَلَ العَيْنَ فَائِقَة | يَجُول بَيْنَ الدّارَينِ |
| دَاركِ الكَائِن أمامِي هَهُنا | ودَارِي المُحِنّ لِذَاتِ العَيْنَيْنِ |
| نَاظِرُ دَارك أَرْجُو التَّمَنِّي | أَنْ يُمْحَى مَا بَيْنَ البَيْنَينِ |
قصائد الزوار
قصائد زوار الموقع والتطبيق, نمكن الجميع من إضافة قصائدهم وأبياتهم الشعرية مع حفظ حقوقهم الفكرية.
أطلق حجاجك يا القوي
| صكَّات بقعا ما تحب الرخْم وضْعوف الرجال | ما تدوِّر إلا كايدٍ للكايده حلالها |
| حمَّالها يفطن لها لو صدر ضاق ودمع سال | يا قو باس وطيب راس اللي يجي حمَّالها |
| رجلٍ ليا عيَّن حمولٍ مقبله روَّح وشال | يركض عليها ما يبي غيره أحد يشتالها |
| أطْلِق حجاجك يا القوي ما شربت غير اصْفى الدلال | لو كان حنظل يحرق لسانك طعم فنجالها |
شعاع القمر
| فُتنِت بعينها ساهٍ هائمٌ |
| تنيحتُ دمعِ الشوق مُتردّس باكيًا |
| شعاعُ يردُ بؤرةِ الروح راميًا مرائم |
| يتطعني شَوقَها كالقِرضابِ بجوفِ كَبديَّ طاعِنًا |
| فمَا دمعي الا لجمِّ بكائهِا الراهمٌ |
| لمداواة جرحِ روحِها المتخثرَ باطِنًا |
أطل وضاح المحيا عمار
| أطل وضاح المحيا عمّار | فألف أهلا وألف رحابا |
| كسى الدار إشراقا ونورا | والفرح عم الأهل والأغرابا |
| تلقفته عروس البحر بين أذرعها | كما المشتاق يلقى بعد غيبة أحبابا |
| واخضرت دار ريّان بطلعته | بعد ما كادت تجف وتضحى يبابا |
| فالخير والسعد من بعد جيئته | شمل الجميع و أصاب منهم ما أصابا |
| فليحفظ الرحمن ابن محمد | من كل شر وعين واضـطــرابـــــا |