| روحِي تَئنُّ بِداخِلي دَمْعي يَنوحُ مُكابِرًا شَوْقَ اللَّيالِي المَاطِرَة |
| مِنْكَ لِله ياقاتِلي هَلْ لِي بِشَكْوى لِلإلَهْ وَهُوَ يَرانِي جَائِرَة |
| كُلُّ العِبادِ عَواذِلِي اَبْكيكَ صَمْتًا قَاتِلاً فَلِمَ الوُجُوهُ سَاخِرَة |
| نَصَبَ الحَنينُ مَقاصِلِي اَدْمَنْتُ عِشْقَكَ لَوْعَةً وَحَفَرْتُ حُزْنِي ذاكِرَة |
| صَعقَ الجُنُونُ اَنامِلي فَكَتَبْتُ حِبْرَكَ مِنْ دَمِي وَنَثَرْتُ جُرْحِي خَاطِرَة |
| اليَوْمَ اُنْهِي رَسائِلي عُذْرًا وَعُذْرًا سَيِّدِي كَمْ مَنْ جَزيلٍ شَاكِرَة |
قصائد الزوار
قصائد زوار الموقع والتطبيق, نمكن الجميع من إضافة قصائدهم وأبياتهم الشعرية مع حفظ حقوقهم الفكرية.
لاتحزن
| تبيت وقلبك بالف هم ينبض | وقد حاطت بجسدك انواع السقام |
| تنام وعينيك بالحزن دامعة | فنم قرير العين فالله فوقنا لاينام |
| سيريحك ربك من كل هم | قل يا مولاي فيجيبك في الظلام |
| طب نفسا وتوكل عليه | سيعيد لثغرك مافاته من ابتسام |
| ستنسى ما مر بك حزن | ويذهب الغم فليس له مقام |
| يأتي السكون وكنت له طالبا | بالدعاء وبشتى انواع الكلام |
| رحمة الله دوما حاضرة | وبابه مفتوح للمقبل على الدوام |
| ياطالبا ربك اخلص في الطلب | فربك لايرد الداعي بالكلام |
| فكل من يلجأ إليه ناجيا | والداخل في كنفه لايضام |
قصيدة باب الجنة
| افتح باب الجنة يا رضوان |
| فى شهيد من غزة طالع رهوان |
| عيل متشعبط فى ديل امه |
| و ابوه سابقه و سته و عمه |
| و اهل الحتة قرايب وجيران |
| افتح باب الجنة يا رضوان |
| افتحوا علطول |
| عيل مقتول |
| ماسك فى ايديه سبحة وقران |
| خليه مفتوح |
| عيل مدبوح |
| ماسك فى ايديه فرشة والوان |
| افتح باب الجنة يا رضوان |
سبحانك الله
| سبحانك الله تقدسياً وتنزيها | ماسَبّحَ الكونُ والدنيا ومافيها |
| بكلِ ما أنت أهلٌ للثناء بهِ | نُثني عليكَ بها من ثُم نُثنيها |
| حمداً وشكراً كثيرأ طيباً عطراً | ملءَ الذي شئتَ تكبيرا وتأليها |
| انت الأله ولانحصي الثناء لك | أثنيتَ أنتَ.على نَفْسِكْ لتُوفِيها |
| نستغفر الله لاتُدركْ مدارُكنا | جلالةَ اللهِ جَلّ الله. نُحصيها |
| اللهُ من خلق الأنسان من عدمٍ | وخالق الكونَ والدنيا وباريها |
| لولاهُ ماأمطرت سحبٌ ولانبتتْ | عشبٌ ولا. أكلت بُهمٌ مراعيها |
| ملكُ الملوكِ عظيمٌ لا مثيل لهُ | حاشاك. ياربَ تمثيلاً وتشبيها |
| لا شئ يشبه. ذات الله خالقنا | سبحانه.وتعالى… عن تعاليها |
| كلُ الخلائقِ بالتسبيحِ ناطقةٌ | سبحانك الله تقديسا وتنزيها |
مكاناً بلا عودة
| زهرةً من بينَ الزهور |
| وَقعت عَيِنها على بابٍ مَكسور |
| تَنظُر مِن بَعيد متأملة أن يكونَ |
| خَلفَ الباب المكسور مكاناً جَميل |
| فَسَمَعت صوتاً يُناديها من خلف الباب |
| تَعالي وأقتربي |
| أقتربت تلكَ الزهرة بعين لَامِعة |
| وشوقً ولهفة |
| ولم تَدركُ أن خلف ذلكَ الباب مكاناً |
| بلا عودة. |
اللعبة انتهت
| واللعبة انتهت . وانتهت الحكاية |
| وعرفت مين عليا وعرفت مين معايا |
| وظهرت الحقيقة |
| وانتي مكونتيش بريئة |
| و من أول الحكاية قلبك مكانش معايا |
| وبوشك البرئ. قدرتي تخدعيني |
| واقسم لك صدقيني. عمرك ما تعوضيني |
| حبي كان ليكي صادق. كنت إنتي بتلعبي |
| متحاوليش تهربي |
| علشان ماتش النهاية هيكون على ملعبي |
| وعمرك ما هتكسبي |
| ودا آخرك معايا |