امي هي الروح والقلب الوحيد |
الذي يشعر بك حين تمرض وتحزن |
امي اذا فقدتها فقدت الدنيا كلها |
ان الجنة تحت أقدام امي |
إذا حزنت حزن كل شيء |
واذا فرحت فرح كل شيء |
امك هي التي ارضعتك وحملتك في بطنها |
فلا أجد ابدا شخصا نفس امي |
ربي يسعدك ويحفظك يا أمي |
قصائد الزوار
قصائد زوار الموقع والتطبيق, نمكن الجميع من إضافة قصائدهم وأبياتهم الشعرية مع حفظ حقوقهم الفكرية.
فلسطين
يا فلسطين يا ام الأوطان |
بك نفتدي ونقتدي |
بك اول قبلة وضعت للناس |
عندما تهتزي يا فلسطين |
تهتز كل الأوطان والاجيال |
ان كل من دافع عنك سيكون متعز ومرتفع |
يا رب ارفع رأس كل من دافع عن فلسطين |
ورسالتي لأهل فلسطين |
ان يصبروا ان نصر الله قريب |
تنادت أمتي فجراً
تَنَادَت أُُمَّتِي فَجراً |
مَتَى وَالنَّصْرُ آتِينَا |
مَتَى اليَومُ الَّذِي فِيهِ |
نَقُم لِلعِزِّ لاقِينَ |
~~~~ |
وَمِنهُم مَن قَضَى عُمراً |
بِطَربِ العُودِ لاهِينَ |
قُلُوبٌ ما بِهَا شَطرٌ |
مِنَ القُرآنِ تَالِينَ |
~~~~ |
فَلا صَامُوا وَلا قَامُوا |
وَلا صَلَّوا لِبَارِينَا |
وَعَادَوا أَمرَ مَعرُوفٍ |
فَهُم بِالنَّارِ رَاضِينَ |
~~~~ |
وَقَالُوا عِزُّنَا مَوتٌ |
وَمَا مَوتٌ بِآتِينَ |
فَحَربٌ مَالَنَا نَبغِي |
وَسَقفُ الدَّارِ آوِينَا |
~~~~ |
أَلا مِن جَهلِهِم هَابُوا |
جِنَانُ اللهِ نَاسِينَ |
فَلا فِهمٌ وَلا عِلمٌ |
وَلا فِقهٌ وَلا دِينا |
~~~~ |
أَهَذا شَعبُ تَحرِيرٍ |
لِمَن عَادَى فِلَسطِينَ |
فَلا نَصرٌ أتى يوماً |
لِمَن هَابَ المَيَادِينَ |
~~~~ |
وَصَاحَ الحَشدُ مِن قَومِي |
أَبادَ القَصفُ أَهلِينَا |
لِمَن صَاحُوا فَمَا أَدرِي |
لِظُلَّامٍ تُوَاسِينَا |
~~~~ |
وَقَالُوا عَاتِبُوا حُكمًا |
لَعَلَّ الحُكمَ يَفدِينَا |
وَحُكمُ بِلادِنَا جُندٌ |
لإسرَائِيلُ حَامِينَ |
~~~~ |
وَقَالُوا إفتَحُوا بَاباً |
لإِسرَائِيلُ مَاضِينَ |
ألا قَومِي كَفَى كِذباً |
سَفَارَتُهُم تُحَاذِينَا |
~~~~ |
فَكَالشَّموِيلِ مِن سَمعٍ |
لِقَولِ القَومِ شَاكِينَ |
فَلَمَّا آنَ يَومٌ ذَا |
تَوَلَّى القَومُ آبِينَ |
~~~~ |
فَيَا قَومِي لَنَا وَهنٌ |
لِخَوفِ المَوتِ عَامِينَا |
فَفَانِيَةٌ هِيَ الدُّنيَا |
وَمَا وَهنٌ بِمُنجِينَا |
~~~~ |
فَإسرَائِيلُ ما إلا |
قَطِيعٌ خَائِفٌ فِينَا |
وَإنَّ عَدُوَّنَا وَهنٌ |
حَمَاهُم بَطشَ أيدِينَا |
~~~~ |
فَإنَّ الوَهنَ فِي قَلبٍ |
لِجَهلِ الدِّينِ غَاوِينَا |
فَفِي صُبحٍ لَفِي ذَنبٍ |
وَلَيلُ الظُّلمِ دَاعِينَ |
~~~~ |
فَإنِّي بَادِئٌ حَربَاً |
لِقَهرِ الوَهنِ سَاعِينَ |
بِقَولِي سَلِّحُوا جُنداً |
بِدِينِ اللهِ تَحصِينَا |
~~~~ |
فَلِلقُرآنِ فِي حِفظٍ |
لَفِيهِ العِزُّ يُحيِينَا |
حَدِيثُ نَبيِّنَا نُؤتَى |
لِألفٍ مِنهُ رَاوِينَ |
~~~~ |
فَذَاكَ دَوَاءُ أُمَّتِنَا |
وَمَا لِسِوَاهُ يَشفِينَا |
فَمَوتٌ مَالَنَا نَخشَى |
وَآخِرةٌ تُجَازِينَا |
~~~~ |
أَلا قَومِي فَذَا نَبغِي |
جِهادُ النَّفسِ بَادِينَ |
فَلا وَهنٌ أَتَى قَوماً |
لِقَاءَ اللهِ رَاجِينَ |
غياب أمي
تضيق بي الحياة. لفقد أمي | إذا غابت عليّ لبعضِ يومِِ |
يصيرُالبيتٌ لي قفصاًوسجناً | يُقيدُني به همّي وغمّي |
فأمي نورهُ شمساً تجلتْ | يشع ضياءُها. من وجه أمي |
فيبعثُ صوتُها للبيتِ روحاً | تدُبُّ به الحياةُ بغيرِ جسمِ |
فبيتٌ ليس فيهِ صُوتُ أمٍ | فذاك وإن تشيدَ بيتُ هدمِ |
هي البيتً السعيدُ بكلِ لونٍ | وكلِ مذاقِ في الدنيا وشَمِّ |
هي الأركانُ والعتباتُ فيهِ | وهل بيتٌ يقومٌ بغير دعمِ |
وروحُ الأنسِ أمي من سواها | محيا الحسنِ ثغرٌ ذات بَسْمِ |
وقلبٌ نابضٌ. بالحبِ دوماً | يفيضُ لكلِ ذي حربٍ وسِلْمِ |
فأحنى لمسمةٍ وأرقُ قولٍ | وأدفئُ ضمةٍ في حضن أمي |
فَسَلْ من فقدها كيف يحيا | بغير حنانها ..في ظِلِ يُتْمِ |
فاأمي جنةُ الدنيا بعيني | وسلوةُ خاطري من كل هَمِّ |
فأمي صرحُ عِلْمِي ذات شأنٍ | ومدرسةٌ. لتربيةٍ. وعِلْمِ |
حفظها اللهُ تاجاً فوق رأسي | أقبل رِجلَها ..بلعابِ فَمّي |
كن مبتسما
كن مبتسما لتري الناس من حولك |
اكانت الابتسامه على الوجه فقط |
لا والله فانها على القلب ايضا |
كن مبتسما ولو بلغ الحزن بك بحرا |
كن مبتسما متفائلا والله فالاحزن والهم لا ينفع بك شيئا |
فكن مبتسما طيبا القلب |
تكتسب التسامح والرضاء |
وعد
لا بُدَّ من مَوتِ القَريبِ غَداً ولَو |
دَامَـتْ لَهُ الأًيَّـــــــامُ قَرْناً أَو عَدَا |
أُمَّـــــاهُ قَــالَتْ لِي بِحَــــقِّ الله لا |
تَبْكِ وَإِنْ فَــارَقْتُ دُنْيــــــاكِ غَدَا |
فَسَأَلْتُهَا ، كَيفَ الحَيَا تَحْـــــلُو بِـلَا |
عَيْنَيكِ لَوْ طَـــــــالَ الأَذى وَتَمَدَّدَا ؟ |
لَولَاكِ مَاعِشْتُ الهَوَى فَلْتَصْمُتِي |
قَمَرِي بِدُونِكِ لَنْ أَعِيشَ وَأَسْـــعَدَا |
وَلْتَعْلَمِي أَنِّـــي سَأُخْــلِفُ وَعْدَكِ |
واللهُ يَشْــهَدُ أَنْ لِوَعْدِيَ فـــــــاسِدَا |
لَا بُدَّ مِنْ يَومِ المَمَـــاتِ نعم، نعم |
لَـكِنْ أَرَدْنَا أَنْ نَمُــــوتَ مَعاً غَدَا |
وَننــــــــامُ نَوماً دافِئاً مَعَ بَعْضِنا |
بَعْضاً نُعـــانِقُ في الترَابِ مُجَدَّدَا |
يـــا بَهْجَتي حَتَّـى وَإِنْ لَمْ أَبْتَـهِجْ |
لِيكُن لَنَا بَعْدَ الغُرُوبِ مَوَاعِـــــدَا |