يا معداوي |
سد القناوي |
خلي البنات |
تبدر تقاوي |
يتمد زرعي |
وافرد شراعي |
يطرح وادينا |
غلة وغناوي |
سد القناوي |
يا معداوي |
قصائد الزوار
قصائد زوار الموقع والتطبيق, نمكن الجميع من إضافة قصائدهم وأبياتهم الشعرية مع حفظ حقوقهم الفكرية.
لعل الفتح يخرج من رحم المعاناة والأنقاض
من يدري.. |
لعل الأمة في مخاضِ |
من يدري.. |
لعل الفتح يخرج من رحم المعاناة والأنقاضِ |
دماؤنا مهر.. |
لاسترداد الأراضي |
دماؤنا مهر.. |
لحماية الأعراضِ |
يا صهيوني |
سَتُحَاسَب على الحاضر والماضي |
لن نعطيك شيكا على بياضِ |
من غزة ستخرج خالي الوِفاضِ |
سَنُسْقِطُ حُكُومَتَكَ النَّجِسَة |
سَنُلْقي بها في صندوق الزُّبالة وبالُوعة المِرحاضِ |
فلسطين وَلَّادَة الأبطال |
أَنعِمْ بها مِن وَطَنٍ بالخيرات فيّاضِ |
والعز في رايتها الغراء: |
حمرة على سواد على خضرة على بياضِ |
لقاء خلف العمر
قابلتُها وفجئت ! أذ تَصغَرُني بعُمر ً |
ظَنَتني منها في العمر اعتدال |
حَدثتها مُختبئ من خلف عمري |
فالعمر ُ يهرب أذا حضر َ الجمال |
الجهل
والجهل ُ يكبرُ في رأس صاحبهِ |
فَيَظن ُ أن الناس َ كُلُهُمُ غَبايا |
ويَخيلو نَفسهه ُ بين الناس أعلمُها |
وعن الناس قد خُفية الخَفايا |
فالجهل ُ يعمي العينَ مُبصِرة ُ ُ |
والعلم يُبصِير ُفي الناس العمايا |
قصيدة الى احمد فؤاد نجم
فلاح قراري إنما |
في الحق كان سياف |
وفي ايديه ورقة وقلم |
وكان نبيه شواف |
لا قبل يخون القلم |
ولا عمره كان خواف |
يا الف رحمة ونور |
يا ابو القليب شفاف |
دم شاكرا
دُم شاكرًا إن كان حظك وافر |
ومثابرًا إن كان حظك عاثرُ |
فالحظ لن يأتي لعاصٍ ربه |
بل للذي لله دوما شاكرُ |
يأتيه رزقٌ دائمٌ لا ينقطع |
كالمال إن أخرجته للقادرُ |
فالحظ شهدٌ تستلذ بطعمه |
إن كان حظك كالبحار كبائرُ |
يا من ابي ترك العزيز فإنك |
حلو ولا تنهشك بعض مظاهرُ |
كالطفل يسطع بالبريق جنانُه |
يأتيه حظٌ لن يذقه مكابرُ |
والبعض منا ذات قلبٍ أبيضٍ |
وانحسر حظُّه والظلام مسيطرُ |
فقد ابتلاه الله حتي يختبره |
فإن نجي بالصبر حظُّه يظهرُ |
كن صابرًا فالصبر هذا نعمةٌ |
هي كالدروع تقيك شرًا مبصَرُ |
الصبر بدرٌ في الظلام منوِّر |
الصبر مفتاحٌ لبابِ الجوهرُ |
الصبر كنزٌ في البحار محجر |
الصبر ياقوتٌ وذهبٌ أصفرُ |
والصبر طوقٌ للنجاة مسخر |
فأمسك بصبرٍ لا يجِئك معفَّرُ |