| تستغيث بنا المَواصِي |
| وهي بين القنابل وَالرَّصَاصِ |
| تَتَأَوَّهَ مِنْ اَلْأَلَمِ: |
| هَلْ مِنْ خَلَاصِ؟ |
| أصارت أخبار كل رَقَّاصَة وَرَقَّاصِ.. |
| أَهَمَّ عند الناس من أخبار مأساة المَواصِي؟ |
| اطمئني يا خان يونس: |
| يا أَيَّتُهَا الجَمِيلَة رَغْمَ اَلطَّعَنَاتِ |
| فالظالمون لن يفلتوا من القِصَاصِ |
| فالقِصَاص أَيَّتُهَا اَلْحَبيبَة |
| حتما آتٍ |
| ليس للظالمين منه من مَنَاصِ |