مقطوعه حظي في الهوى

يامن يعذبني ولا يدري بحالي
عمرٌ مضى وما فارقت بالي
حاولت نسياك فأذدت شوقاً
أكأن نسياك أشبه بالمحالِ
وأعلم أنك قد نسيت أسمي
فلما حّنينك لا يخلو خيالي
ياعمرَ العمر هل سأركِ يوماً
بحق الله أجيبي عن سؤالي
كتبها الشاعر رشيد حازم رشيد