انقلاب

عَلى قَدْرِ نَزْفِيْ، قَدْ أَخُطُّ قَـصَائِدِيْأنَا أَكتُبُ القَـصَائِدَ التي تُـخَاطِـبُ
وَ عِـندِي مِنَ الشِّعرِ لِيْ، كَالضَمَائِدِوَ عِـندِي مِنَ الـشِّعـرِ، مَا قَدْ يُـحَارِبُ
فَلَا تَـحْسَبَـنَّنِيْ بِـشِعـرِيْ، كَأَعْـزَلٍإِنِ الحَرفُ ثَارَ، فَلَا مَنْ يُـغَالِبُ
فَحَـتّى وَإِنْ جَارَ جُرحي، فَإِنَّنِيْعَلَيْهِ لَثَائِـرٌ، بِـشِعرِيْ لَقَالِـبُ
قصيدة للشاعر موسى عبدالله