ها أنا الآن أعود لبداياتي |
أعود تاركا كل اعتقاداتي |
بالأمس كانت حروبا تسودها راياتي |
واليوم يؤسفني بأنها لم تكن انتصاراتي |
اعتقدت بأنك وطني وملاذي وكل اتجاهاتي |
جعلت صوتك نشيدا لكل صباحاتي وكل احتفالاتي |
كان اسمك توقيعا لكل اعتماداتي |
كل ذلك وذلك وذلك واليوم انت أعظم خيباتي |
خذلتني…! ومااااا أصعب الخذلان منك يا أعظم اختياراتي. |