جِرابُ حَظِّي قد أَفَرغتُهُ طَمَعاً

جِرابُ حَظِّي قد أَفَرغتُهُ طَمَعاً بباب أستاذِنا الشِّيمي ولا عَجَبا
فعادَ لي وهو مَمْلُوءٌ فقلتُ له: مِمَّا؟ فقالَ مِنَ الحَسْراتِ واحَرَبَا

اترك تعليقاً