محبي قيامي ما لذلكم النصل

مُحبّي قيَامي مَا لِذلِكُمُ النّصْلِ بَريئاً مِنَ الجرْحَى سَليماً من القَتلِ
أرَى من فِرِنْدي قِطعَةً في فِرِنْدِهِ وَجودةُ ضربِ الهَامِ في جودة الصّقلِ
وَخُضرَةُ ثوْبِ العيش في الخضرةِ التي أرَتكَ احمرارَ المَوْتِ في مدرَج النّملِ
أمِطْ عَنكَ تَشبيهي بمَا وَكَأنّهُ فَمَا أحَدٌ فَوْقي وَلا أحَدٌ مِثْلي
وَذَرْني وَإيّاهُ وَطِرْفي وَذابِلي نكنْ واحداً يلقى الوَرَى وَانظرَنْ فعلي