جاريَةٌ ما لجِسْمِها رُوحُ

جاريَةٌ ما لجِسْمِها رُوحُ بالقَلبِ مِنْ حُبّها تَباريحُ
في كَفّها طاقَةٌ تُشِيرُ بهَا لكُلّ طِيبٍ مِنْ طيبِها رِيحُ
سأشرَبُ الكأْسَ عن إشارَتِها ودَمعُ عَيني في الخَدِّ مَسفوحُ