وأنت للناس نور يستضاء به

وَأَنتَ لِلناسِ نورٌ يُستَضاءُ بِهِكَما أَضاءَ لَنا في الظُلمَةِ اللَهَبُ
ألا تَرَى النّاس ما سكّنْتَهُمْ سكَنواوَإِن غَضِبتَ أَزالَ الإِمَّةَ الغَضَبُ
جاءتْ بِهِ حُرّةٌ كالشّمسِ طالِعَةًلِلبَدرِ شيمَتُها الإِسلامُ وَالحَسَبُ
كَمْ مِنْ رَئيسٍ فَلى بالسّيفِ هامتَهكَأنّهُ حِينَ وَلّى مُدْبِراً خَرَبُ
قصيدة شعر الفرزدق