و كنى الرسولُ عنِ الجوابِ تظرفاً

و كنى الرسولُ عنِ الجوابِ تظرفاً ولئنْ كنى ، فلقدْ علمنا ما عنى
قلْ يا رسولُ ، ولا تحاشِ ! فإنهُ لا بدَّ منهُ أساءَ بي أمْ أحسنا !
ألذنبُ لي فيما جناهُ ، لأنني مكنتهُ منْ مهجتي فتمكنا