وَدّعُوا، خِشْيَة َ الرّقِيبِ، بإيمَا

وَدّعُوا، خِشْيَة َ الرّقِيبِ، بإيمَا ءٍ، فَوَدَّعْتُ، خَشْيَة َ اللُّوّامِ
لمْ أبحْ بالوداعِ ، جهراً ولكنْ كانَ جفني فمي ، ودمعي كلامي !