هَل للفَصاحَة ِ، وَالسّمَا

هَل للفَصاحَة ِ، وَالسّمَا حة ِ والعلى عني محيدُ
إذْ أنتَ سيدي الذي رَبّيْتَني وَأبي سَعِيدُ
في كلِّ يومٍ أستفيـ ـدُ منَ العلاءِ ، وأستزيدُ
وَيَزِيدُ فيّ إذَا رَأيْـ ـتُكَ في النّدَى خُلُقٌ جَدِيدُ