هَل للفَصاحَة ِ، وَالسّمَا | حة ِ والعلى عني محيدُ |
إذْ أنتَ سيدي الذي | رَبّيْتَني وَأبي سَعِيدُ |
في كلِّ يومٍ أستفيـ | ـدُ منَ العلاءِ ، وأستزيدُ |
وَيَزِيدُ فيّ إذَا رَأيْـ | ـتُكَ في النّدَى خُلُقٌ جَدِيدُ |
هَل للفَصاحَة ِ، وَالسّمَا | حة ِ والعلى عني محيدُ |
إذْ أنتَ سيدي الذي | رَبّيْتَني وَأبي سَعِيدُ |
في كلِّ يومٍ أستفيـ | ـدُ منَ العلاءِ ، وأستزيدُ |
وَيَزِيدُ فيّ إذَا رَأيْـ | ـتُكَ في النّدَى خُلُقٌ جَدِيدُ |