منْ أينَ للرشإِ ، الغريرِ ، الأحورِ

منْ أينَ للرشإِ ، الغريرِ ، الأحورِ ، في الخدِّ ، مثلُ عذارهِ المتحدرِ ؟!
قَمَرٌ، كَأنّ بِعَارِضَيْهِ كِلَيْهِمَا مِسْكاً، تَسَاقَطَ فَوْقَ وَرْدٍ أحمَرِ