ما آنَ أنْ أرتاعَ للشيْبِ

ما آنَ أنْ أرتاعَ للشــ ـيْبِ، المُفَوَّفِ في عِذَارِي؟
وَأكُفَّ عَنْ سُبُلِ الضّلا لِ، وَأكْتَسِي ثَوْبَ الوَقَارِ
أمْ قَدْ أمِنْتُ الحَادِثَا تِ من الغوادي والسواري
إني أعوذُ ، بحسنِ عفــ ــوِ اللهِ ، منْ سوءِ اختياري