عَدَتْني عَنْ زِيَارَتِكُمْ عَوَادٍ | أقَلُّ مَخُوفِهَا سُمْرُ الرّمَاحِ |
وَإنّ لِقَاءَهَا لَيَهُونُ عِنْدي، | إذَا كَانَ الوُصُولُ إلى نَجَاحِ |
وَلَكِنْ بَيْنَنَا بَيْنٌ وَهَجْرٌ | أأرجو بعدَ ذلكَ منْ صلاحِ؟ |
أقمتُ ، ولوْ أطعتُ رسيسَ شوقي | ركبتُ إليكَ أعناقَ الرياحِ |