أغصُّ بذكرهِ ، أبداً ، بريقي

أغصُّ بذكرهِ ، أبداً ، بريقي و أشرقُ منهُ بالماءِ القراحِ
و تمنعني مراقبة ُ الأعادي غُدُوّي للزّيارَة ِ أوْ رَوَاحي
وَلَوْ أنّي أُمَلَّكُ فِيهِ أمْرِي ركبتُ إليهِ أعناقَ الرياحَ