ألا حي إذ أهلي وأهلك جيرة

ألا حَيِّ إذ أهلي وأهلك جِيرَةٌمَحلاًّ بذاتِ الرِّمثِ قد كادَ يدرُسُ
وَقَد كانَ للبِيضِ الرّعابِيبِ مَعَهداًلَهُ في الصِّبَا يَوْمٌ أغَرُّ وَمَجْلِسُ
بِهِ حَلَقٌ فِيها مِنَ الجُوعِ قاتِلٌوَمُعْتَمَدٌ مِنْ ذِرْوَةِ العِزّ أقْعَسُ
قصيدة شعر الفرزدق

بخيفة اللَّه تعبدتنا

بخِيفَةِ اللَّهِ تَعَبّدْتَناوأنتَ عَينُ الظّالمِ اللاّهي
تأمُرُنا بالزّهدِ في هذِهِ الـدّنيا ما هَمُّكَ إلاّ هي
شعر أبو العلاء المعري

يوما حليمة كانا من قديمهم

يومَا حَليمة َ كانَا من قَديمِهِمُو عينُ باغٍ فكانَ الأمرُ ما ائتمرا
يا قومُ إنّ ابنَ هندٍ غيرُ تارِكِكُمْفلا تكونوا لأدنَى وقعَة ٍ جَزَرَا
شعر النابغة الذبياني

ألا ليت شعري ما تقول مجاشع

ألا لَيتَ شعرِي ما تَقُولُ مُجاشِعٌإذا قال رَاعي النِّيبِ أوْدى الفَرَزْدقُ
ألَمْ أكُ أكْفِيها وَأحْمي ذِمَارَهاوأَبْلُغُ أقْصى ما بِهِ مُتَعَلَّقُ
وإني لَممّا أُورِدُ الخَصْمَ جَهْدَهُإذا لمْ يكُنْ إلاّ الشّجَى وَالمُخَنَّقُ
شعر الفرزدق

بليغ إذا يشكو إلى غيرها الهوى

بَليغٌ إذا يَشكو إلى غَيرِها الهَوَىوإنْ هُوَ لاَقَاهَا فَغَيْرُ بَلِيغِ
شعر قيس بن ذريح

ولست بذاخر لغد طعاما

ولستُ بذاخرٍ لغدٍ طعاماً حذارَ غدٍ لكلّ غدٍ طعامُ
تمحضتِ المنونُ لهُ بيومٍأتَى ولكلّ حاملة ٍ تمامُ
شعر النابغة الذبياني