سَأُثْني عَلى تِلكَ الثَّنَايَا، لأنّني

سَأُثْني عَلى تِلكَ الثَّنَايَا، لأنّني أقولُ على علمٍ ، وأنطقُ عنْ خبرِ
و أنصفها ، لا أكذبُ اللهَ ، أنني

يا طِيبَ لَيْلَة ِ مِيلادٍ، لَهَوْتُ بِهَا

يا طِيبَ لَيْلَة ِ مِيلادٍ، لَهَوْتُ بِهَا بأحورٍ ، ساحرِ العينينِ ، ممكورِ
وَالجَوُّ يَنْشُرُ دُرَّاً، غَيرَ مُنْتَظِمٍ، والأرْضُ بَارِزَة ٌ في ثَوْبِ كَافُورِ
وَالنّرْجسُ الغضّ يحكي حسنُ منظرِهِ صَفْرَاءَ صَافِيَة ً في كَأسِ بَلّورِ

وَلي في كُلّ يَوْمٍ مِنْكَ عَتْبٌ وَلي في كُلّ يَوْمٍ مِنْكَ عَتْبٌ

وَلي في كُلّ يَوْمٍ مِنْكَ عَتْبٌ وَلي في كُلّ يَوْمٍ مِنْكَ عَتْبٌ أقُومُ بِهِ مَقَامَ الاعْتِذَارِ
حمَلْتُ جَفَاكَ، لا جَلَداً، وَلكِنْ صبرتُ على اختياركَ واضطراري