| لِمَنْ أُعاتِبُ؟ ما لي؟ أينَ يُذهَبُ بي؟ | قَدْ صَرّحَ الدّهْرُ لي بِالمَنعِ وَاليَاسِ |
| أبْغي الوَفَاءَ بِدَهْرٍ لا وَفَاءَ لَهُ، | كَأنّني جَاهِلٌ بِالدّهْرِ وَالنّاسِ! |
قصيدة قديمة مشهورة
أشعار و قصائد قديمة مشهورة قصيدة قديمة مشهورة لأكبر شعراء العرب أبيات شعرية عربية قديمة مشهورة.
لما رأت أثر السنان بخده
| لَمّا رَأتْ أثَرَ السّنَانِ بِخَدّهِ | ظلتْ تقابلهُ بوجهٍ عابسِ |
| خَلَفَ السّنَانُ بهِ مَوَقِعَ لَثْمِهَا | بئسَ الخلافة ُ للمحبِّ البائسِ |
ما أنسَ قولتهنَّ ، يومَ لقينني
| ما أنسَ قولتهنَّ ، يومَ لقينني : | ” أزرى السنانُ بوجهِ هذا البائسِ! “ |
| قالتْ لهنَّ ، وأنكرتْ ما قلنهُ : | أجَمِيعُكُنّ عَلى هَوَاهُ مُنَافِسِي؟ |
| إني ليعجبني ، إذا عاينتهُ ، | أثرُ السنانِ بصحنِ خدِّ الفارسِ |
المَرْءُ رَهْنُ مَصَائِبٍ لا تَنْقَضِي
| المَرْءُ رَهْنُ مَصَائِبٍ لا تَنْقَضِي | حَتى يُوَارَى جِسْمُهُ في رَمْسِهِ |
| فَمُؤجَّلٌ يَلقَى الرّدى في أهلِهِ، | وَمُعَجَّلٌ يَلقَى الرّدى في نَفسِهِ |
تَنَاهَضَ القَوْمُ لِلْمَعَالي
| تَنَاهَضَ القَوْمُ لِلْمَعَالي | لمّا رَأوْا نَحْوَهَا نُهُوضِي |
| تَكَلّفُوا المَكْرُمَاتِ، كَدَّاً، | تَكَلُّفَ الشِّعْرِ بِالعَرُوضِ |
أيا قلبي ، أما تخشعْ ؟
| أيا قلبي ، أما تخشعْ ؟ | وَيَا عِلْمي، أمَا تَنْفَعْ؟ |
| أما حقي بأنْ أنظـ | ـرَ للدّنْيَا، وَمَا تَصْنَعْ؟ |
| أمَا شَيّعْتُ أمْثَالي | إلى ضِيقٍ مِنَ المَضْجَعْ |
| أما أعلمُ أنْ لاَ بـ | ـدّ لي مِنْ ذَلِكَ المَصْرَعْ؟ |
| أيا غوثاهُ ، يا اللـ | ـهُ هذا الأمرُ ما أفظعْ !! |