أمت مطامعي فأرحت نفسي

أَمَتُّ مَطامِعي فَأَرَحتُ نَفسيفَإِنَّ النَفسَ ما طَمِعَت تَهونُ
وَأَحيَيتُ القُنوعَ وَكانَ مَيِّتاًفَفي إِحيائِهِ عِرضٌ مَصونُ
إِذا طَمَعٌ يَحِلُّ بِقَلبِ عَبدٍعَلَتهُ مَهانَةٌ وَعَلاهُ هونُ
من قصائد الامام الشافعي