| مشيت بي ومشيت بي وتركتني بين الأنام |
| ووضعت بي في لجة تُغرق بين الأوهام |
| وسلكت درب ختام لما عيشتني فيه من منام |
| أيا لبّ الرّوح لما أولعتني في الغرام |
| وفارقتني بعد أن كنت بلسم السّقام |
| فشاء القدر أن تكون بلسما منزوع الباء واللاّم |
| مشيت بي ومشيت بي وتركتني بين الأنام |
| ووضعت بي في لجة تُغرق بين الأوهام |
| وسلكت درب ختام لما عيشتني فيه من منام |
| أيا لبّ الرّوح لما أولعتني في الغرام |
| وفارقتني بعد أن كنت بلسم السّقام |
| فشاء القدر أن تكون بلسما منزوع الباء واللاّم |