الآنَ حينَ عرفتُ رشـ | ـدي ، فاغتديتُ على حذرْ |
وَنَهَيْتُ نَفْسِي فَانْتَهَتْ، | وَزَجَرْتُ قَلْبي فَانْزَجَرْ |
وَلَقَدْ أقَامَ، عَلى الضّلا | لَة ِ، ثمّ أذْعَنَ، وَاسْتَمَرّ |
هيهاتَ ، لستُ ” أبا فرا | س ” إنْ وفيتُ لمنْ غدرْ ! |
الآنَ حينَ عرفتُ رشـ | ـدي ، فاغتديتُ على حذرْ |
وَنَهَيْتُ نَفْسِي فَانْتَهَتْ، | وَزَجَرْتُ قَلْبي فَانْزَجَرْ |
وَلَقَدْ أقَامَ، عَلى الضّلا | لَة ِ، ثمّ أذْعَنَ، وَاسْتَمَرّ |
هيهاتَ ، لستُ ” أبا فرا | س ” إنْ وفيتُ لمنْ غدرْ ! |