سُوَرٌ عِندِي لهُ مكتوبَة ٌ | ودَّ لوْ يسرِي بهَا الرُّوحُ الأَمينْ |
إنّني لا آمَنُ الرُّسلَ ولا | آمَنُ الكُتْبَ علَى ما تَحْتَوِينْ |
مُستَهينٌ بالذي كابَدْتُهُ | وهو لا يدري بماذا يَستَهينْ |
أنا في هَمٍّ ويَأْسٍ وأسى ً | حاضِرُ اللَّوعَة ِ مَوصُولُ الأنينْ |