ألا حَيِّ إذ أهلي وأهلك جِيرَةٌ | مَحلاًّ بذاتِ الرِّمثِ قد كادَ يدرُسُ |
وَقَد كانَ للبِيضِ الرّعابِيبِ مَعَهداً | لَهُ في الصِّبَا يَوْمٌ أغَرُّ وَمَجْلِسُ |
بِهِ حَلَقٌ فِيها مِنَ الجُوعِ قاتِلٌ | وَمُعْتَمَدٌ مِنْ ذِرْوَةِ العِزّ أقْعَسُ |
ألا حَيِّ إذ أهلي وأهلك جِيرَةٌ | مَحلاًّ بذاتِ الرِّمثِ قد كادَ يدرُسُ |
وَقَد كانَ للبِيضِ الرّعابِيبِ مَعَهداً | لَهُ في الصِّبَا يَوْمٌ أغَرُّ وَمَجْلِسُ |
بِهِ حَلَقٌ فِيها مِنَ الجُوعِ قاتِلٌ | وَمُعْتَمَدٌ مِنْ ذِرْوَةِ العِزّ أقْعَسُ |